لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
ندد المتحدث باسم وزارة خارجية الصين، تشاو ليجيان، اليوم الاثنين، بمزاعم واشنطن بأن بكين تخاطر بمواجهة العزلة الدولية إذا لم توافق على تحقيق آخر في أصول جائحة كوفيد- 19 ووصفها بأنها ابتزاز وتهديد.
وبحسب وكالة سبوتنيك، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، يوم الأحد، إن واشنطن ستمارس مزيدًا من الضغط على الصين للتحقيق في أصل فيروس كورونا، مشيرًا إلى أن بكين ستواجه العزلة إذا لم تتعاون.
ومن جانبه قال تشاو: التصريحات الأمريكية هي ابتزاز وتهديد محض، وبكين تعرب عن استيائها الشديد منها وتعارضها بقوة، ولن نقبل ذلك أبدًا، مضيفًا أن الصين كانت منفتحة وشفافة بشأن هذه المسألة منذ بداية الوباء، كما شاركت تجربتها مع الدول الأخرى دون قيد أو شرط في الوقاية من الأوبئة والسيطرة عليها وتشخيص المرض وعلاجه، مذكرًا بأن الصين استقبلت فريقين من الخبراء أرسلتهما منظمة الصحة العالمية.
وقال المتحدث إن التصريحات التي قالت إن بكين رفضت إجراء تحقيق لتحديد أصل فيروس كورونا لا أساس لها على الإطلاق، والتصريحات القائلة بأن بكين ستكون في عزلة دولية هي ترهيب متعمد بدرجة أكبر، مشيرًا إلى أن تحديد الأصول قضية علمية لا ينبغي تسييسها بشكل تعسفي.
وفي وقت مبكر من هذا العام، أرسلت منظمة الصحة العالمية بعثة لتقصي الحقائق إلى ووهان، أول بؤرة للفيروس التاجي في العالم، حيث فحص الخبراء المختبر والمستشفيات والأسواق بحثًا عن أدلة على أصل الفيروس، وخلصوا إلى أن احتمالية تسرب الفيروس من مختبر المدينة كان غير محتمل على الإطلاق، بينما يرجح بقوة انتقال الفيروس إلى البشر من الخفافيش عبر حيوان وسيط.
وفي الوقت نفسه، قالت وسائل إعلام أسترالية الشهر الماضي، إن وثيقة حكومية صينية مسربة، كشفت عن نقاش دار بين كبار العلماء العسكريين الصينيين في عام 2015، حول إمكانية استخدام الأسلحة البيولوجية بما في ذلك فيروسات كورونا عبر إطلاقها بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل.
وصدرت الوثيقة، قبل خمس سنوات من بدء وباء كوفيد 19، وتصف الفيروسات التاجية بأنها حقبة جديدة من الأسلحة الوراثية التي يمكن التلاعب بها اصطناعيًا لتصبح فيروسًا ناشئًا، ويتم إطلاقها بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل.