زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
تمر علاقات روسيا والولايات المتحدة بتوتر منذ عدة أشهر، خاصةً بعدما أشار الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين على أنه قاتل كما اتهمه بالتدخل في نتائج الانتخابات الأمريكية.
والآن، تمر العلاقات الروسية الأمريكية بأزمة جديدة تتمثل أبرز ملامحها في إجراءات أمريكية عقابية ضد البلد، حيث استمرت واشنطن في فرض العقوبات على موسكو ووضع قيود على التعامل معها منذ عام 2014؛ في محاولة لمنع نهوض موسكو، على حد تعبير رئيس مؤسسة روستيخ التي تدير قطاع التكنولوجيا في روسيا.

وقد قال المسؤول الروسي، سيرغي تشيميزوف، في تصريحات صحفية، إن مَن يفرض العقوبات على موسكو فهو يشن حربًا اقتصادية عليها، وثمة خطورة في أن تتطور هذه الحرب إلى حرب عالمية في حال تشديد العقوبات الأمريكية على البلد.

وأشار رئيس روستيخ إلى أن أوروبا هي الخاسر الأكبر في هذه الحرب بسبب ارتباط اقتصادها بروسيا؛ ولذلك لا يبتهج الأوروبيون استعدادًا لاحتمال تشديد العقوبات التي تسد طريق التبادل التجاري مع موسكو.
وأضاف مدير قطاع التكنولوجيا: من جانبنا نبذل ما بوسعنا لمنع تدهور علاقات الشراكة.
