“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
قالت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، إن واشنطن لديها تطلعات خاطئة فيما يتعلّق بالحوار مع بيونغ يانغ وأنها ستواجه خيبة أمل كبرى، وفق ما نقل عنها الإعلام الرسمي.
وجاءت تصريحات كيم يو جونغ بعدما وصف مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان رد فعل شقيقها المبدئي على إعادة واشنطن النظر مؤخرًا في نهجها حيال كوريا الشمالية بأنه مؤشر مثير للاهتمام.
وتعّهدت الإدارة الأميركية برئاسة جو بايدن باتباع نهج عملي ومحسوب يقوم على الجهود الدبلوماسية لإقناع بيونغ يانغ بالتخلي عن أسلحتها النووية وبرامجها للصواريخ البالستية.
ورد زعيم كوريا الشمالية، الأسبوع الماضي، على ذلك بالقول إن على بيونغ يانغ الاستعداد للحوار والمواجهة في آن معاً، واعتبرت واشنطن تصريحاته مثيرة للاهتمام فيما أفاد سوليفان بأن الإدارة الأميركية ستنتظر لمعرفة إن كان سيعقبها أي نوع من الاتصالات المباشرة بشأن طريق محتمل للمضي قدمًا.
ومع ذلك، بدت كيم يو جونغ، التي تعد مستشارة مهمة لشقيقها، وكأنها تقلل من احتمالات أي استئناف للمفاوضات، وقالت في بيان نقلته عنها وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية إن الأميركيين لديهم تطلعات خاطئة من شأنها أن تغرقهم في خيبة أمل كبرى.
وتتزامن تصريحاتها مع زيارة مدّتها 5 أيام يجريها الدبلوماسي الأميركي الرفيع المسؤول عن ملف كوريا الشمالية سونغ كيم إلى سول، حيث قال الاثنين إن واشنطن مستعدة للقاء قادة بيونغ يانغ في أي مكان ووقت ومن دون شروط مسبقة.
وأقرت كوريا الشمالية نهاية الأسبوع بأنها تواجه أزمة غذاء، ما أثار القلق حيال البلد حيث يعاني قطاع الزراعة، وعزلت كوريا الشمالية نفسها بدرجة أكبر منذ ظهور الوباء وهو ما أدى إلى تباطؤ حركة التبادل التجاري مع بكين، التي تعد طوق النجاة لاقتصاد جارتها، فيما تُفرض قيود مشددة على جميع الأنشطة المرتبطة بالعمل الإغاثي الدولي.