أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قالت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، إن واشنطن لديها تطلعات خاطئة فيما يتعلّق بالحوار مع بيونغ يانغ وأنها ستواجه خيبة أمل كبرى، وفق ما نقل عنها الإعلام الرسمي.
وجاءت تصريحات كيم يو جونغ بعدما وصف مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان رد فعل شقيقها المبدئي على إعادة واشنطن النظر مؤخرًا في نهجها حيال كوريا الشمالية بأنه مؤشر مثير للاهتمام.

وتعّهدت الإدارة الأميركية برئاسة جو بايدن باتباع نهج عملي ومحسوب يقوم على الجهود الدبلوماسية لإقناع بيونغ يانغ بالتخلي عن أسلحتها النووية وبرامجها للصواريخ البالستية.
ورد زعيم كوريا الشمالية، الأسبوع الماضي، على ذلك بالقول إن على بيونغ يانغ الاستعداد للحوار والمواجهة في آن معاً، واعتبرت واشنطن تصريحاته مثيرة للاهتمام فيما أفاد سوليفان بأن الإدارة الأميركية ستنتظر لمعرفة إن كان سيعقبها أي نوع من الاتصالات المباشرة بشأن طريق محتمل للمضي قدمًا.
ومع ذلك، بدت كيم يو جونغ، التي تعد مستشارة مهمة لشقيقها، وكأنها تقلل من احتمالات أي استئناف للمفاوضات، وقالت في بيان نقلته عنها وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية إن الأميركيين لديهم تطلعات خاطئة من شأنها أن تغرقهم في خيبة أمل كبرى.

وتتزامن تصريحاتها مع زيارة مدّتها 5 أيام يجريها الدبلوماسي الأميركي الرفيع المسؤول عن ملف كوريا الشمالية سونغ كيم إلى سول، حيث قال الاثنين إن واشنطن مستعدة للقاء قادة بيونغ يانغ في أي مكان ووقت ومن دون شروط مسبقة.
وأقرت كوريا الشمالية نهاية الأسبوع بأنها تواجه أزمة غذاء، ما أثار القلق حيال البلد حيث يعاني قطاع الزراعة، وعزلت كوريا الشمالية نفسها بدرجة أكبر منذ ظهور الوباء وهو ما أدى إلى تباطؤ حركة التبادل التجاري مع بكين، التي تعد طوق النجاة لاقتصاد جارتها، فيما تُفرض قيود مشددة على جميع الأنشطة المرتبطة بالعمل الإغاثي الدولي.
