توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
رغم الخلافات التي ظهرت على السطح داخل العائلة الملكية البريطانية إلا أن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل أطلقا على مولدتهما الثانية اسماً مستوحى من اسمي الملكة إليزابيث الثانية وأمه الراحلة الأميرة ديانا.
وكشفت مصادر إعلامية أن ماركل وضعت مولودتها الثانية يوم الجمعة في مستشفى سانتا باربرا الريفي في كاليفورنيا، وقد اتفقت هي وزجها الأمير هاري على إطلاق اسم ليليبت “ليلي” ديانا مونتباتن- وندسور.
وقال الأبوان في بيان لهما بهذه المناسبة : “في الرابع من يونيو، أنعم الله علينا بوصول ابنتنا، ليلي.. إنها أكثر مما كنا نتخيله، وما زلنا ممتنين للحب والصلوات التي شعرنا بها من جميع أنحاء العالم”.
وأضاف البيان أن “ليلى سُميت على اسم جدتها الكبرى، جلالة الملكة، واسمها العائلي ليليبت. وقد تم اختيار اسمها الأوسط ديانا لتكريم جدتها الراحلة الحبيبة أميرة ويلز”.
وفي وقت سابق قالت الممثلة الأمريكية السابقة وزوجة الأمير هاري، إن العائلة المالكة البريطانية أجبرتها على التزام الصمت، بعد انضمامها إليهم، وفي الوقت نفسه لم توفر لها أي نوع من أنواع الحماية.
وأكدت ميغان ماركل في مقابلة مع الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري على شبكة CBS الأميركية، على أنها كانت ضحية حملة تشويه حقيقية.
وروت أنها عانت من اعتلال في صحتها العقلية خلال فترة وجودها في القصر، حيث نمت لديها أفكار انتحارية، بسبب التغطية الإعلامية البريطانية لشخصها، ومع ذلك، رفضت العائلة المالكة السماح لها بالحصول على مساعدة.
وعند حديثها عن حملها لطفلها الأول أرشي، قالت ميغان ماركل إن العائلة المالكة لم تكن تريده أن يكون أميرًا ولا تريد أن توفر له الأمن، وعند سؤالها عن السبب، ألمحت إلى وجود عنصرية في القصر البريطاني، حيث قالت إنه كان هناك مخاوف ومحادثات حول لون بشرته عند ولادته.
وفي أبريل الماضي غابت زوجة الأمير هاري عن جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية.
وقال أصدقاء دوقة ساسكس: إنها بقيت في كاليفورنيا بينما سافر الأمير هاري إلى لندن لأنها “لا تريد أن تكون مركز اهتمام” في جنازة الأمير فيليب بالرغم من العلاقة الطيبة بينها وبين الأمير الراحل.