استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
تمر علاقات روسيا والولايات المتحدة بتوتر منذ عدة أشهر، خاصةً بعدما أشار الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين على أنه قاتل كما اتهمه بالتدخل في نتائج الانتخابات الأمريكية.
والآن، تمر العلاقات الروسية الأمريكية بأزمة جديدة تتمثل أبرز ملامحها في إجراءات أمريكية عقابية ضد البلد، حيث استمرت واشنطن في فرض العقوبات على موسكو ووضع قيود على التعامل معها منذ عام 2014؛ في محاولة لمنع نهوض موسكو، على حد تعبير رئيس مؤسسة روستيخ التي تدير قطاع التكنولوجيا في روسيا.
وقد قال المسؤول الروسي، سيرغي تشيميزوف، في تصريحات صحفية، إن مَن يفرض العقوبات على موسكو فهو يشن حربًا اقتصادية عليها، وثمة خطورة في أن تتطور هذه الحرب إلى حرب عالمية في حال تشديد العقوبات الأمريكية على البلد.
وأشار رئيس روستيخ إلى أن أوروبا هي الخاسر الأكبر في هذه الحرب بسبب ارتباط اقتصادها بروسيا؛ ولذلك لا يبتهج الأوروبيون استعدادًا لاحتمال تشديد العقوبات التي تسد طريق التبادل التجاري مع موسكو.
وأضاف مدير قطاع التكنولوجيا: من جانبنا نبذل ما بوسعنا لمنع تدهور علاقات الشراكة.