زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
فصلت روسيا نفسها عن الإنترنت العالمي خلال الاختبارات التي أجريت في يونيو ويوليو وسط مخاوف من قيام الرئيس فلاديمير بوتين بمزيد من الإجراءات الصارمة ضد حرية التعبير.

وتبنت الدولة تشريعًا يُعرف باسم قانون الإنترنت السيادي، في أواخر عام 2019، والذي يسعى إلى حماية البلاد من الانقطاع عن البنية التحتية الأجنبية، وقد تم تنفيذه لوقف ما وصفته روسيا بـ الطبيعة العدوانية لاستراتيجية الأمن السيبراني القومي للولايات المتحدة.
وشدد التشريع من سيطرة موسكو على الشبكة العالمية وأثار الذعر بين نشطاء حرية التعبير، الذين كانوا يخشون أن تعزز هذه الخطوة الرقابة الحكومية على الفضاء السيبراني في البلاد.

وأفادت صحيفة آر بي سي أن الاختبارات التي شملت جميع شركات الاتصالات الروسية الكبرى أُجريت في الفترة من 15 يونيو إلى 15 يوليو، وكانت ناجحة، وفقًا للنتائج الأولية.
وقال مصدر آخر من RBC إنه تم اختبار القدرة على فصل الجزء الروسي فعليًا من الإنترنت، ولم يتضح على الفور كم من الوقت استمر قطع الاتصال أو ما إذا كان هناك أي اضطرابات ملحوظة في حركة المرور على الإنترنت.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن الكرملين كان على علم بهذه الاختبارات، ووصفها بأنها جاءت في الوقت المناسب، وقال إن روسيا يجب أن تكون مستعدة لأي شيء.
ويسعى التشريع إلى توجيه حركة مرور الويب والبيانات الروسية من خلال نقاط تسيطر عليها سلطات الدولة وبناء نظام اسم المجال الوطني للسماح للإنترنت بمواصلة العمل حتى إذا تم قطع روسيا.
