ضبط مواطن أشعل النار بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
تقويم التعليم تعلن عن فتح التقديم في مبادرة برنامج الشراكة البحثية
آبل توضح مزايا نظام التشغيل iOS 26
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والفنية والسلامة في المساكن الجماعية
ضبط 2281 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
التأمينات الاجتماعية: 3 شروط لصرف تعويض الأمومة
مسار كدانة.. وجهة ترفيهية مستدامة لسكان مكة المكرمة وزوارها
وزارة الرياضة تعلن عن إستراتيجية دعم الأندية
ولي العهد يهنئ السيدة سوشيلا كاركي
حساب المواطن: 4 أسباب لعدم صرف الدعم للمستفيد
فصلت روسيا نفسها عن الإنترنت العالمي خلال الاختبارات التي أجريت في يونيو ويوليو وسط مخاوف من قيام الرئيس فلاديمير بوتين بمزيد من الإجراءات الصارمة ضد حرية التعبير.
وتبنت الدولة تشريعًا يُعرف باسم قانون الإنترنت السيادي، في أواخر عام 2019، والذي يسعى إلى حماية البلاد من الانقطاع عن البنية التحتية الأجنبية، وقد تم تنفيذه لوقف ما وصفته روسيا بـ الطبيعة العدوانية لاستراتيجية الأمن السيبراني القومي للولايات المتحدة.
وشدد التشريع من سيطرة موسكو على الشبكة العالمية وأثار الذعر بين نشطاء حرية التعبير، الذين كانوا يخشون أن تعزز هذه الخطوة الرقابة الحكومية على الفضاء السيبراني في البلاد.
وأفادت صحيفة آر بي سي أن الاختبارات التي شملت جميع شركات الاتصالات الروسية الكبرى أُجريت في الفترة من 15 يونيو إلى 15 يوليو، وكانت ناجحة، وفقًا للنتائج الأولية.
وقال مصدر آخر من RBC إنه تم اختبار القدرة على فصل الجزء الروسي فعليًا من الإنترنت، ولم يتضح على الفور كم من الوقت استمر قطع الاتصال أو ما إذا كان هناك أي اضطرابات ملحوظة في حركة المرور على الإنترنت.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن الكرملين كان على علم بهذه الاختبارات، ووصفها بأنها جاءت في الوقت المناسب، وقال إن روسيا يجب أن تكون مستعدة لأي شيء.
ويسعى التشريع إلى توجيه حركة مرور الويب والبيانات الروسية من خلال نقاط تسيطر عليها سلطات الدولة وبناء نظام اسم المجال الوطني للسماح للإنترنت بمواصلة العمل حتى إذا تم قطع روسيا.