ترامب: توصلنا للتو إلى اتفاق رائع للجميع مع إندونيسيا
نظارة جديدة تُدخل بايت دانس سباق الواقع المختلط
الجامعة الإلكترونية تعلن عن موعد فتح باب القبول لمرحلة البكالوريوس
النيابة: تمويه أو إخفاء طبيعة الأموال جريمة غسل أموال
ارتفاع عدد ضحايا أمطار باكستان إلى 111 شخصًا
نقل مواطن ومواطنة من مصر بطائرة الإخلاء الطبي لاستكمال علاجهما بالسعودية
أمانة جدة تزيل 30 حظيرة عشوائية بنطاق ذهبان
منصة قبول: العمل جارٍ على معالجة الخلل
الدولار يسجّل أعلى مستوى في 15 أسبوعًا
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو
فصلت روسيا نفسها عن الإنترنت العالمي خلال الاختبارات التي أجريت في يونيو ويوليو وسط مخاوف من قيام الرئيس فلاديمير بوتين بمزيد من الإجراءات الصارمة ضد حرية التعبير.
وتبنت الدولة تشريعًا يُعرف باسم قانون الإنترنت السيادي، في أواخر عام 2019، والذي يسعى إلى حماية البلاد من الانقطاع عن البنية التحتية الأجنبية، وقد تم تنفيذه لوقف ما وصفته روسيا بـ الطبيعة العدوانية لاستراتيجية الأمن السيبراني القومي للولايات المتحدة.
وشدد التشريع من سيطرة موسكو على الشبكة العالمية وأثار الذعر بين نشطاء حرية التعبير، الذين كانوا يخشون أن تعزز هذه الخطوة الرقابة الحكومية على الفضاء السيبراني في البلاد.
وأفادت صحيفة آر بي سي أن الاختبارات التي شملت جميع شركات الاتصالات الروسية الكبرى أُجريت في الفترة من 15 يونيو إلى 15 يوليو، وكانت ناجحة، وفقًا للنتائج الأولية.
وقال مصدر آخر من RBC إنه تم اختبار القدرة على فصل الجزء الروسي فعليًا من الإنترنت، ولم يتضح على الفور كم من الوقت استمر قطع الاتصال أو ما إذا كان هناك أي اضطرابات ملحوظة في حركة المرور على الإنترنت.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن الكرملين كان على علم بهذه الاختبارات، ووصفها بأنها جاءت في الوقت المناسب، وقال إن روسيا يجب أن تكون مستعدة لأي شيء.
ويسعى التشريع إلى توجيه حركة مرور الويب والبيانات الروسية من خلال نقاط تسيطر عليها سلطات الدولة وبناء نظام اسم المجال الوطني للسماح للإنترنت بمواصلة العمل حتى إذا تم قطع روسيا.