ضبط 20319 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الرئيس التركي
مقتل رئيس برلمان أوكرانيا السابق
أمطار ورياح نشطة على نجران حتى المساء
ماسك غاضب من مهندس سرق أسرار غروك!
درجات الحرارة اليوم.. الأحساء الأعلى بـ46 مئوية والسودة 12
المرور للسائقين: اتبعوا التدابير الوقائية على الطرق المنحدرة
اختتام النسخة الثانية من الإبداع الأدبي وتكريم الفائزين بأكثر من مليون ريال
وظائف شاغرة للجنسين بـ أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في شركة الفنار
-
42°
صدر قرار وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ اليوم الخميس 21/11/1442 بإنهاء تكليف مدير التعليم بمنطقة عسير سعد بن أحمد الجوني.
وقد شغل الجوني العديد من المناصب القيادية بتعليم عسير.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
محمد العسيري
بكل متحمل معاني الكلمه من حزن رحيلك مولم ابا احمد كنت نعم القائد ونعم المدير الخلوق نسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يحفظك في حلك وترحالك
مراقب
أخذ منصب أكبر منه بدرجة البكالوريوس بتقدير جيد أو مقبول
وكانت النتيجة أنه أبعد حملة الماجستير والدكتوراه وعين مساعده للشؤون المدرسية معلم بدرجة البكالوريوس منذ ٣٥ سنة
ثم عين مساعده للشؤون التعليمية بدرجة البكالوريوس هذا هو سعد بن أحمد الجوني وعين أخاه إسماعيل مدير إدارة وصانع قرارات
أسعد
الأفضل يعينون أعلى شهادة علمية وجديد على الإدارة حتى تختفي الشللية فالأستاذ سعد الجوني أخذ زملائه المشرفين ووضعهم في مناصب قيادية بغض النظر عن مؤهلاتهم وداىما يقول فريق العمل في كل تصريح له وهم في الواقع فريق الصداقة ووو
خالد
أستاذ الجامعة وهو دكتور إذا ترك المنصب لأي سبب رجع لعمله الأساسي وهو التدريس أما التعليم العام فيرجع المدير العام إلى مستشار لمدير التعليم وهو منصب شرفي حتى التقاعد لدرجة أن هناك عشرات المستشارين في تعليم عسير على هذه الشاكلة المفروض يتقاعد أو يرجع مشرف في مادته حتى تستفيد المدارس من خبراته
علي الغامدي
افشل مدير تعليم على ةجه الارض
احمد عسيري
هو غلطة الوزير أنه مدد سنتين لجميع مديري التعليم بسبب جائحة كورونا وإلا ما يجلس هذا أكثر من سنة وفعلا مصلحة التعليم في إبعاده
توفيق عسيري
نسال الله التوفيق والسداد
هو اجتهد وحاول علىقدر إمكانياته وهذا حال الدنيا يوم فوق ويوم تحت ومابقي في العمر أكثر مما راح يا استلذ سعد
سالم الشهري
تعليم عسير يحتاج شخصية قيادية من خارجه حتى ينجح نجاحا حقيفيا بعيدا عن الإنجازات الوهمية التي يغلب عليها الطابع الدعائي والإعلامي فهناك مشاكل داخل المدارس فيما يتعلق بالانضباطية والتقويم الصحيح للطلاب