السعودية ترحب بقمة ألاسكا وتدعم جميع الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الروسية – الأوكرانية
خدمة حفظ الأمتعة تسهل الحركة للمعتمرين والزوار داخل المسجد الحرام
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
الأمطار الصيفية تنعش طبيعة الباحة وتحولها إلى لوحات فنية
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 185 كيلو حشيش في جازان
العدل تطلق خدمات مركز الترجمة الموحد عبر منصة تقاضي الإلكترونية
مزرعة أرينو الإسبانية تبيع جميع صقورها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
علامة الخريف ودليل المسافرين.. أسباب اهتمام العرب التاريخي بنجم سهيل
المرور يكشف عن غرامة عدم إعطاء أفضلية للمشاة
القبض على 3 مقيمين لترويجهم الإمفيتامين في جدة
كشفت مصادر تونسية عن مصير هشام المشيشي رئيس وزراء تونس المعزول بعدما تضاربت الأنباء حول مكان تواجده والمصير الذي ينتظره.
وكانت أنباء غير مؤكدة أشارت إلى أن المشيشي غادر تونس إلى جهة خارجية غير معلومة، فيما أكدت أنباء أخرى أنه قيد الاعتقال.
ونقلت وكالة “رويترز” عن مصدر مقرب من المشيشي ومصدرين أمنيين أن رئيس الوزراء المعزول في منزله وليس رهن الاعتقال.
والمعروف أن المشيشي هو سياسي تونسي مستقل من مواليد بوسالم، في يناير 1974 شغل منصب رئيس الحكومة التونسية منذ 2 سبتمبر 2020 حتى إعفائه بتاريخ 25 يوليو 2021، كما تم تكليفه بالإشراف على وزارة الداخلية جنبًا إلى جنب مع رئاسة الحكومة.
المشيشي حاصل على شهادة الأستاذية في القانون من كلية الحقوق والعلوم السياسية التابعة لجامعة تونس المنار، وكذلك على شهادة ختم الدراسات بالمرحلة العليا للمدرسة الوطنية للإدارة بتونس وعلى ماجستير في الإدارة العامة من المدرسة الوطنية للإدارة بفرنسا.
في 25 يوليو 2020، اختاره الرئيس قيس سعيد لمنصب رئيس الحكومة فقرر تشكيل حكومة تكنوقراط مستقلة عن الأحزاب في خطوة تهدف إلى النأي عن الصراعات السياسية وإنعاش الاقتصاد المتعثر وضمت تشكيلة الحكومة الجديدة 28 عضوًا.
في يوم الأحد 25 يوليو الجاري أصدر رئيس تونس قيس سعيد عدة قرارات تضمنت إقالة هشام المشيشي من منصبه، وتجميد مجلس النواب ورفع الحصانة عن كافة الأعضاء.
كما أصدر الرئيس قرارًا بإعفاء وزيري الدفاع الوطني والعدل من منصبيهما وتكليف الحكومة بتسيير الأعمال لحين اختيار رئيس جديد لها.