أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
وجَّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بدعم الجمهورية التونسية الشقيقة بشكل عاجل بالأكسجين الطبي ومستلزماته؛ للمساهمة في تلبية احتياجات القطاع الصحي التونسي بما يساعد في تجاوز آثار جائحة كورونا (كوفيد – 19).
وأوضح المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في تصريح صحفي خص به وكالة الأنباء السعودية، أن هذه المساعدات الإضافية تشتمل على (3000) أسطوانة أكسجين، و (5) مولدات أكسجين لخمسة مستشفيات تونسية، وتأمين حاويات لنقل (200) طن من الأكسجين السائل، بالإضافة إلى تأمين المستلزمات الخاصة لدعم الأكسجين، مشيرًا إلى أن المركز شرع في تأمين ونقل الدفعة الأولى من هذه المساعدات.
ورفع معاليه، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -، على هذه المبادرة الإنسانية غير المستغربة، التي تؤكد ما تتصف به القيادة الرشيدة من حرص كبير على مساعدة الأشقاء، عملًا بما يقتضيه النهج القويم الذي دأبت عليه المملكة منذ نشأتها.
ودعا معالي الدكتور الربيعة، المولى ـ عز وجل ـ، أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يوفقهما لعمل الخير، وأن يعجل بزوال هذا الوباء الخطير عن سائر بلدان العالم.
وتأتي هذه المساعدات إضافة إلى المساعدات التي سبق أن وجه بها خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – للجمهورية التونسية الشقيقة لمكافحة الجائحة، استجابة لطلب فخامة الرئيس التونسي قيس سعيّد الذي أبداه خلال مكالمته مع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، واشتملت على مليون جرعة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، و (190) جهاز تنفس اصطناعيًا، و (319) جهازًا مكثفًا للأكسجين، و (150) سريرًا طبيًا، و (50) جهازًا لمراقبة العلامات الحيوية مع ترولي، و (4) ملايين كمامة طبية، و (500) ألف قفاز طبي، و (180) جهازًا لقياس النبض، و (25) مضخة أدوية وريدية، و (9) أجهزة للصدمات الكهربائية، و (15) منظارًا للحنجرة بتقنية الفيديو، و (5) أجهزة لتخطيط القلب (ECG).