الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
انتشر العديد من المتحورات لفيروس كورونا منذ اكتشاف الفيروس في ديسمبر 2019، والعديد منها يقاوم جزئيًّا الأجسام المضادة التي تم تطويرها في بعض اللقاحات إلا أن علماء أمريكيين أعلنوا مؤخرًا تحديد جسم مضاد يمكنه تحييد جميع الطفرات المعروفة.
فقد كشف باحثون في دراسة نشرت على موقع جامعة واشنطن أنهم درسوا 43 عينة وقاموا بتحليل كيفية منع العدوى بالمتغير الأصلي لكوفيد 19، ثم تم اختبار تسعة من أقوى الأجسام المضادة، واختير أكثرها فعالية.
واتضح أن الجسم المضاد SARS2-38 يمكنه محاربة السلالات الشائعة لفيروس كورونا وهي “ألفا”، و”بيتا”، و”غاما”، و”دلتا”، و”كابا”، و”أيوتا”، بالإضافة إلى الطفرات النادرة.
كذلك، خلص الباحثون إلى أنه نظراً لوجود خطر حدوث طفرات جديدة في المستقبل، فإن هناك حاجة إلى أجسام مضادة فعالة يمكن أن تدعم مناعة الجسم بشكل مستقل وبالاقتران مع العلاج.
من جانبه، قال المؤلف الرئيسي للدراسة مايكل إس دايموند: إنه من المرجح أن يستمر الفيروس في التطور بمرور الوقت والمكان.
وأشار إلى أن وجود أجسام مضادة فعالة ومحيدة على نطاق واسع وتعمل بشكل فردي يمكن إقرانها لتكوين تركيبات جديدة من المرجح أن تمنع المقاومة.
في موازاة ذلك، قال دياموند، وهو أيضًا أستاذ في علم الأحياء الدقيقة الجزيئي وعلم الأمراض والمناعة: إن الجسم المضاد الذي تم تحديده معادل للغاية (بمعنى أنه يعمل بشكل جيد جدًّا بتركيزات منخفضة) ومعادل على نطاق واسع (بمعنى أنه يعمل ضد جميع المتغيرات).