زلزال عنيف يضرب إندونيسيا
البديوي: مجلس التعاون منذ نشأته يعمل بمبدأ “أن أمن الخليج كُلٌ لا يتجزأ”
أكثر من 1000 مشروع بجائزة التميز العقاري
ضبط مواطن أشعل النار بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
تقويم التعليم تعلن عن فتح التقديم في مبادرة برنامج الشراكة البحثية
آبل توضح مزايا نظام التشغيل iOS 26
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والفنية والسلامة في المساكن الجماعية
ضبط 2281 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
التأمينات الاجتماعية: 3 شروط لصرف تعويض الأمومة
مسار كدانة.. وجهة ترفيهية مستدامة لسكان مكة المكرمة وزوارها
انتشر العديد من المتحورات لفيروس كورونا منذ اكتشاف الفيروس في ديسمبر 2019، والعديد منها يقاوم جزئيًّا الأجسام المضادة التي تم تطويرها في بعض اللقاحات إلا أن علماء أمريكيين أعلنوا مؤخرًا تحديد جسم مضاد يمكنه تحييد جميع الطفرات المعروفة.
فقد كشف باحثون في دراسة نشرت على موقع جامعة واشنطن أنهم درسوا 43 عينة وقاموا بتحليل كيفية منع العدوى بالمتغير الأصلي لكوفيد 19، ثم تم اختبار تسعة من أقوى الأجسام المضادة، واختير أكثرها فعالية.
واتضح أن الجسم المضاد SARS2-38 يمكنه محاربة السلالات الشائعة لفيروس كورونا وهي “ألفا”، و”بيتا”، و”غاما”، و”دلتا”، و”كابا”، و”أيوتا”، بالإضافة إلى الطفرات النادرة.
كذلك، خلص الباحثون إلى أنه نظراً لوجود خطر حدوث طفرات جديدة في المستقبل، فإن هناك حاجة إلى أجسام مضادة فعالة يمكن أن تدعم مناعة الجسم بشكل مستقل وبالاقتران مع العلاج.
من جانبه، قال المؤلف الرئيسي للدراسة مايكل إس دايموند: إنه من المرجح أن يستمر الفيروس في التطور بمرور الوقت والمكان.
وأشار إلى أن وجود أجسام مضادة فعالة ومحيدة على نطاق واسع وتعمل بشكل فردي يمكن إقرانها لتكوين تركيبات جديدة من المرجح أن تمنع المقاومة.
في موازاة ذلك، قال دياموند، وهو أيضًا أستاذ في علم الأحياء الدقيقة الجزيئي وعلم الأمراض والمناعة: إن الجسم المضاد الذي تم تحديده معادل للغاية (بمعنى أنه يعمل بشكل جيد جدًّا بتركيزات منخفضة) ومعادل على نطاق واسع (بمعنى أنه يعمل ضد جميع المتغيرات).