كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تعكس كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، التي ألقاها اليوم عبر الاتصال المرئي، أمام أعمال الدورة الـ (76) للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، ثوابت السياسة الخارجية السعودية، والتي تتمثل في إيمانها الراسخ بالسلام العالمي، والاستقرار الدولي والإقليمي، وضرورة وضع أسس للعدالة في التعامل بين الدول في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، لقناعتها الثابتة بأنه بدون الاستقرار لن يتسنى للشعوب تحقيق تنميتها وازدهارها ورخائها.
وأكد الملك سلمان في كلمته على أن المملكة بذلت على الدوام كل الجهود الصادقة والمخلصة لتوطيد الأمن والاستقرار ودعم الحوار والحلول السليمة لتجاوز جميع الخلافات، وتقريب وجهات النظر بين أطراف النزاعات الإقليمية والدولية، وإزالة كل ما يحول دون العمل المشترك لتحقيق تطلعات الشعوب نحو غدٍ أفضل للجميع.
كما قدمت المملكة خلال الفترة القليلة الماضية العديد من الشواهد المؤكدة لحرصها على توطيد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، ومن ذلك قيادتها المصالحة الخليجية في قمة العلا.
أسهمت المملكة بدور فاعل في مجموعة أصدقاء السودان، ودعمت العراق في جهوده لاستعادة عافيته ومكانته، وجهود الحل السلمي لمشكلة سد النهضة بما يحفظ حقوق مصر والسودان المائية، كما دعمت مساعي الحل السلمية لأزمات ليبيا وسوريا، وجهود إحلال السلام والاستقرار في أفغانستان.
ولطالما أكدت المملكة على أن إحلال السلام الشامل والعادل هو الخيار الاستراتيجي لمنطقة الشرق الأوسط، عبر حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية يستند إلى قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
ومن وجهة نظر السعودية تستند مرتكزات حل الصراع العربي الإسرائيلي، على حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها قيام دولته المستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس.