وظائف إدارية شاغرة في طيران أديل
وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
أول ليلة لـ ساركوزي في السجن.. سجناء يهددونه ويتنمرون عليه
تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني
وزير الشؤون الإسلامية: الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة.. أهل العلم والفضل خيرَ خلفٍ لخيرِ سلف
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 68234 شهيدًا و170373 مصابًا
الخارجية الفلسطينية: لن يكون للكيان المحتل أي سيادة على الضفة والقدس وغزة
أمر ملكي.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة ورئيسًا لهيئة كبار العلماء
مديرة متحف اللوفر تقرّ بنقص كاميرات المراقبة خلال السرقة
السعودية تدين مخططات إسرائيل لشرعنة وفرض السيادة على الضفة الغربية ومستوطنة استعمارية
ارتفع معدل التضخم في ألمانيا عما كان عليه منذ 28 عامًا تقريبًا؛ بسبب الزيادة التي طرأت على أسعار البنزين والمواد الغذائية، وقد ارتفعت السلع والخدمات في أغسطس الماضي بمعدل 3.9%، مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، وفقًا لوكالة رويترز الإخبارية.
وأكد المكتب الفيدرالي للإحصاء، اليوم الجمعة، على أن آخر مرة كان فيها معدل تضخم أعلى كانت في ديسمبر 1993 بزيادة 4.3%، بينما في يوليو كان لا يزال 3.8%.
وارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة 4.6%، وأسعار الخضراوات بنسبة 9.0%، ومنتجات الألبان والبيض بنسبة 5.0%، والسلع المعمرة مثل المركبات 5.5%، والأثاث والأضواء 4.0%.
ويقدر الخبراء أنه من المرجح أن يرتفع معدل التضخم في الأشهر المقبلة نحو 4 إلى 5%، ولن ينخفض بشكل ملحوظ مرة أخرى حتى عام 2022.
وقالوا إن أحد أسباب ذلك يُعزى إلى التخفيض المرتبط بالكورونا لمعدلات ضريبة القيمة المضافة في يوليو 2020.
ومن جهته قال كريستوف مارتن ماي من جهاز الإحصاء: سيكون للخفض المؤقت لمعدلات ضريبة القيمة المضافة وانخفاض أسعار منتجات الزيوت المعدنية في عام 2020 تأثير متزايد على التضخم الكلي حتى نهاية عام 2021 مقارنة بالعام السابق، حيث إنه في سبيل مكافحة العواقب الاقتصادية للوباء، خفضت الحكومة الفيدرالية ضريبة القيمة المضافة في النصف الثاني من عام 2020 من 19 إلى 16% ومن 7 إلى 5%، مما جعل العديد من السلع والخدمات أرخص.
وبالإضافة إلى ذلك، هناك ضريبة ثاني أكسيد الكربون التي تم فرضها في بداية العام، حيث إن ألمانيا، وهي أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، فرضت في يناير ضريبة فعلية بقيمة 25 يورو لكل طن من الكربون على البنزين والديزل وزيت التدفئة والغاز، بهدف زيادة تكلفة الطاقة القذرة وتحفيز سبل العيش الأكثر مراعاة للبيئة، وهذا يعني أن ملايين الألمان سيدفعون مبالغ أكبر في مضخات البنزين وفواتير التدفئة.