“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
نصح استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور خالد سعود، أفراد المجتمع بعدم ارتداء سماعات الأذن، وخصوصًا البلوتوث عند ممارسة رياضة المش؛، إذ إن ذلك يؤثر على صحة الجسم بسبب تدفق الدم إلى العضلات والرئتين والقلب بعيدًا عن الأذن، كما يؤدي إلى زيادة حساسية الأذنين والتعرض للإصابة بضعف السمع.
وقال لـ”المواطن“: إنه لوحظ أن البعض عند ممارسة المشي يرفع صوت سماعات الأذن فوق المعدل، وهذا ما يعرض الأذنين لترددات مرتفعة تتسبب في تضرر الأذن وضعف السمع الذي كان في السابق من علامات كبر السن، ولكن في وقتنا الحاضر أصبح مشكلة شائعة عند الأطفال اليافعين والشباب، فعندما تصل الموجات الصوتية إلى الأذن فإنها تتسبب في اهتزاز طبلة الأذن، وينتقل هذا الاهتزاز إلى الأذن الوسطى ثم الداخلية، عبر عظام صغيرة ليصل إلى القوقعة في الأذن الداخلية، وهي غرفة مملوءة بالسوائل تحتوي على آلاف الشعيرات الصغيرة.
وأشار إلى أنه عندما تصل اهتزازات الصوت إلى القوقعة يهتز السائل الموجود داخلها ويتسبب في تحريك الشعيرات، والأصوات الصاخبة تسبب اهتزازات أقوى مما يجعل الشعيرات تتحرك أكثر، فعند الاستماع إلى الأصوات العالية لفترة طويلة فإن هذه الشعيرات تفقد حساسيتها للاهتزاز، وبعد تعرض الشخص لضوضاء عالية تستغرق خلايا الشعيرات وقتًا للتعافي من الاهتزازات الشديدة الناجمة عن الضوضاء العالية، وفي بعض الحالات لا تتعافى الخلايا أبدًا، مما يؤدي إلى ضعف شديد أو فقدان سمع دائم.
وشدد الدكتور سعود على ضرورة العناية بالأذن من خلال تجنب التعرض للتلوث الضوضائي، وعدم رفع الصوت إلى مستوى يؤثر على السمع عند استخدام الجوال، وتجنب استخدام أي سماعات عند ممارسة أي نشاط رياضي، والمحافظة على قناة الأذن الخارجية نظيفة دائمًا وغير مسدودة، وذلك من خلال الابتعاد عن استخدام أعواد تنظيف الأذن القطنية، الحرص على قنوات الأذن من دخول أي أوساخ أو شوائب، الحرص على بقاء الأذن جافة بعد الاستحمام، الابتعاد عن استخدام أي أدوات حادة داخل الأذن.