مساعدات إنسانية سعودية جديدة تعبر منفذ رفح إلى قطاع غزة
ولي العهد يلتقي رئيس جمهورية كولومبيا
ولي العهد يلتقي رئيس وزراء جمهورية كوبا
ولي العهد يلتقي الرئيس السوري على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار
لقاء ثلاثي يجمع ولي العهد والشرع ورئيسة كوسوفا في الرياض
السعودية تُرحب بإعلان الحكومة السورية عن اعترافها بجمهورية كوسوفا
حساب المواطن: صدور نتائج الأهلية للدورة 96
فريق طبي سعودي يجري 116 عملية جراحية دقيقة في دمشق
بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ تواصل منافساتها بسباق 100 متر حواجز
حرس الحدود بمنطقة جازان ينقذ مقيمًا من الغرق
أوضح القاص الروائي والأكاديمي العراقي الدكتور لؤي حمزة عباس، أن الأدب السعودي معروف من قبل إقامة معارض الكتب في الرياض؛ لأنه جزءٌ حيٌ وحيويٌ وفاعلٌ من الثقافة العراقية، وذكر أن البعد الجوهري بين الثقافتين السعودية والعراقية اللغة وهي نسبٌ يمتد بين الثقافتين، وليس ثمة حاجزٍ بين حدود الأدب واللغة العربية.
وأضاف عباس “عادةً تُشكل الأوبئة تحولاتٍ في التاريخ الإنساني على مستوى عام وليس على شعبٍ محددٍ، وبقدر ما تكون تحولاتها وآثارها متسللةً للشعوب، وما خلفته كورونا في المملكة العربية السعودية وجدنا مثيله في العراق والقاهرة وكل الدول العربية وغير العربية؛ لأن آثار الوباء شملت على كل المفاصل والأنشطة الإنسانية والفنية والاقتصادية والثقافية، إلا أن الحياة بدأت تعاود النبض من جديد”.
وأوضح أن استعادة العقل العراقي من براثن الإرهاب مهمةٌ كبرى لن يتحمل تبعاتها وثقلها ركنٌ واحدٌ من أركان النشاط الإنساني سواءً كان مثقفًا أو ناشرًا أو مؤرخًا، وإنما يحتاج إلى بناءٍ حقيقي يبدأ من أول مراحل التعليم وانتهاءً بآخر مراحل التعليم العالي بالجامعة.
وذكر أن بناء العقل مهمةٌ أساسيةٌ، فهو جوهرة الإنسان خاصةً أن العراق تعرض على مدى ٣٠ عامًا للكثير من المآسي والسرقات والهجمات، لذلك يحتاج منا التكاتف في مجال التعليم والثقافة للحفاظ على البعد الجوهري للإنسان العراقي لأنه أهم ما يملكه.