بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة بعد إعلان الفيدرالي الأمريكي مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية دراسة صادمة تحذر من استخدام الأطفال للمحمول قبل 13 عامًا رياح شديدة على المدينة المنورة حتى السادسة مساء الأخبار الشائعة بشأن لقاحات كورونا غير صحيحة احتجاجات الحرم الجامعي الأمريكي تقلل فرص بايدن بانتخابات الرئاسة مدة صلاحية نتيجة اختبار التحصيل الدراسي والقدرات العامة ضبط متسولين في مكة استعطفوا المارة بالطرق والمحلات باريس سان جيرمان يسقط بفخ الخسارة أمام بوروسيا دورتموند أبل تبحث حل مشكلة توقف المنبهات في آيفون
أكد الخبير الاقتصادي أحمد الشهري أن رؤية 2030 السعودية تعيد تشكيل المشهد الاقتصادي في البلاد وفق أسس واضحة ومعلنة للجميع.
وقال الشهري، لـ”المواطن“: إن السعودية تعد الاقتصاد الأكبر في المنطقة من حيث الإنفاق الحكومي على المشاريع الرأسمالية الجديدة أو عمليات التشغيل والصيانة أو على مستوى حجم التجارة في الجملة والتجزئة، ومن ذلك في عمق الأسواق السعودية الداخلية.
وحول نقل الشركات العالمية مقراتها إلى الرياض بين الشهري أن تواجد الشركات العالمية في السوق السعودي له انعكاسات إيجابية على زيادة معدل الوظائف للمواطنين وخفض تكاليف سلسلة الإمداد والإدارة على الشركات الأجنبية، وفي ذات الوقت إدارة الحسابات المالية للشركات العالمية في الرياض يرفع من الاستفادة من النظام المصرفي الوطني للطرفين في الحصول على الائتمان والخدمات المصرفية الأخرى، ولاسيما أن الخدمات الرقمية متطورة.
وأضاف: “أما على مستوى جودة الخدمات والسلع المقدمة من الشركات العالمية للاقتصاد السعودي، فإن وجود الشركات العالمية محليًّا يساهم في حماية جودة الخدمة أو السلعة دون أن تتعرض لأي خلل عندما تدار من وسطاء أو وكلاء مما قد يسيء لكثير من العلامات التجارية المشهورة عالميًّا”.