اكتشاف مؤشر بيولوجي لتسارع شيخوخة الدماغ
ألمانيا تسجل 31 حالة إصابة بإنفلونزا الطيور
برعاية وزير الداخلية.. افتتاح بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ في الرياض
افتتاح الحركة المرورية على تقاطع طريق الأمير نايف والطريق الدائري الثالث بالمدينة المنورة
استشهاد 10 فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي على غزة
النفط يتراجع بنحو 2%
وزير الطاقة: نحن من يملك الطاقة الأكثر موثوقية واستدامة في العالم
ختام فعاليات ملتقى “دِراية 2 – وعي يحميك” بحائل ب
الاتحاد يفوز على النصر ويكمل عقد دور الـ8 بكأس الملك
واحات النخيل في العُلا.. محطات مضيئة لأشهر المطاعم العالمية
أوضح القاص الروائي والأكاديمي العراقي الدكتور لؤي حمزة عباس، أن الأدب السعودي معروف من قبل إقامة معارض الكتب في الرياض؛ لأنه جزءٌ حيٌ وحيويٌ وفاعلٌ من الثقافة العراقية، وذكر أن البعد الجوهري بين الثقافتين السعودية والعراقية اللغة وهي نسبٌ يمتد بين الثقافتين، وليس ثمة حاجزٍ بين حدود الأدب واللغة العربية.
وأضاف عباس “عادةً تُشكل الأوبئة تحولاتٍ في التاريخ الإنساني على مستوى عام وليس على شعبٍ محددٍ، وبقدر ما تكون تحولاتها وآثارها متسللةً للشعوب، وما خلفته كورونا في المملكة العربية السعودية وجدنا مثيله في العراق والقاهرة وكل الدول العربية وغير العربية؛ لأن آثار الوباء شملت على كل المفاصل والأنشطة الإنسانية والفنية والاقتصادية والثقافية، إلا أن الحياة بدأت تعاود النبض من جديد”.
وأوضح أن استعادة العقل العراقي من براثن الإرهاب مهمةٌ كبرى لن يتحمل تبعاتها وثقلها ركنٌ واحدٌ من أركان النشاط الإنساني سواءً كان مثقفًا أو ناشرًا أو مؤرخًا، وإنما يحتاج إلى بناءٍ حقيقي يبدأ من أول مراحل التعليم وانتهاءً بآخر مراحل التعليم العالي بالجامعة.
وذكر أن بناء العقل مهمةٌ أساسيةٌ، فهو جوهرة الإنسان خاصةً أن العراق تعرض على مدى ٣٠ عامًا للكثير من المآسي والسرقات والهجمات، لذلك يحتاج منا التكاتف في مجال التعليم والثقافة للحفاظ على البعد الجوهري للإنسان العراقي لأنه أهم ما يملكه.