مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
عقد الأمير بندر بن خالد الفيصل رئيس هيئة الفروسية ورئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل، مؤتمرًا صحفيًا مساء أمس الخميس للكشف عن بطولة كأس السعودية 2022 لرياضة الفروسية في نسختها الثالثة.
ووثقت صحيفة ” المواطن” فعاليات المؤتمر وأبرز ما جاء فيه، حيث ذكر الأمير بندر أن البطولة ستنطلق يومي 25 و 26 فبراير من العام المقبل بجوائز تصل قيمتها إلى 35 مليونًا و 100 ألف دولار أمريكي أي ما يوازي 131 مليون ريال سعودي لتكون الأكثر قيمة ماليًا وفنيًا على المستوى الدولي.
وتمت زيادة قيمة الجوائز من 33 مليونًا و 100 ألف دولار إلى 35 مليون دولار بزيادة وصلت إلى مليوني دولار، وسيظل الكأس هو الأغلى والأغنى في العالم بقيمة 20 مليون دولار كما تم تصنيفه بالفئة الأولى سباقيًا لأول مرة.
وتتكون البطولة من 5 أشواط مصنفة فئة ثالثة ماعدا شوط Obaiya arabian Classic المصنف بالفئة الثانية.
كما تم رفع القيمة المالية لـ جائزة كأس البحر الأحمر لتصل إلى مليوني ونصف المليون دولار بعدما كانت مليونًا ونصف المليون من قبل.
وقال الأمير بندر الفيصل عن البطولة: ” كأس السعودية حقق في نسختيه الأولى والثانية إنجازات كبيرة على مستوى معايير السباق وسمعته العالمية وقدرته على تحقيق المزيد من النجاحات والأصداء العالمية”.
وأضاف: ” نعمل على مواصلة التركيز ليس فقط على الجوانب الدولية، ولكن أيضًا نعي ونتيقن على بناء أسس قوية لهذه سباقات الخيل، ويُعد عنصرًا حيويًا لتأمين مستقبل هذه الرياضة الرائعة والفريدة للأجيال القادة سواء في السعودية أو خارجها”.
وواصل قائلًا: ” سعداء في تصنيف البطولة بعد نسختين فقط ضمن سباقات المجموعة الأولى G 1 عالميًا بالإضافة إلى 5 سباقات صُنفت من الفئة الثالثة”.
وتابع: ” تحظى مشاركة المواهب المحلية في كأس السعودية بأهمية قصوى، في النسخة الثالثة منها، وذلك من خلال توفير منصة عالمية تُمكن خيولنا وملاكنا ومدربينا وفرساننا من المنافسة، وهي خطوة أساسية لتحقيق أهدافنا وتطوير رياضات سباقات الخيل في السعودية”.