احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
قالت وزارة الإعلام السودانية إن الوزراء والسياسيين الذين تم اعتقالهم في وقت سابق من فجر اليوم الاثنين تم نقلهم إلى أماكن غير معلومة.
وأكدت الوزارة وقوع عمليات اعتقال في صفوف وزراء وقيادات أحزاب سياسية من المشاركين في الائتلاف الحكومي الحاكم.
من جهة أخرى نقلت قناة العربية عن مصدر من الجيش السوداني القول إن ما يحدث الآن هو تحرك لتصحيح المسار الديمقراطي، مشيرًا إلى أن التحرك يستهدف مَن يعرقلون التحول ويسيئون للجيش ومن يعرقلون تنفيذ الوثيقة الدستورية.
وأكد الجيش السودان أن رئيس مجلس السيادة عبدالفتاح البرهان سيتشاور مع السياسيين لتنفيذ التحول الديمقراطي.
وشهدت الخرطوم في وقت مبكر اليوم الاثنين انتشاراً أمنياً مكثفاً، وسط انقطاع للإنترنت وخدمات الهاتف، فيما أفادت المعلومات الأولية أن قوة عسكرية مجهولة ألقت القبض على أربعة وزراء، بالإضافة إلى محمد الفكي، عضو مدني في مجلس السيادة.
وأشارت المصادر إلى أن قوة أمنية داهمت منزل وزير شؤون مجلس الوزراء خالد عمر يوسف، واعتقلته، في حين أكدت مصادر من أسرة فيصل محمد صالح، المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك لرويترز أن قوات أمنية، اقتحمت منزل صالح واعتقلته في وقت مبكر من اليوم.
كذلك، أعلن وزير الصناعة السوداني، إبراهيم الشيخ، بتدوينة مختصرة على حسابه على فيسبوك اقتحام منزله.
بالتزامن مع ذلك ترددت أنباء عن محاصرة منزل رئيس الوزراء عبدالله حمدوك، ووضعه تحت الإقامة الجبرية، وأوضحت قناة العربية أن تعزيزات عسكرية شوهدت أمام منزل رئيس مجلس الوزراء فيما انتشرت دعوات على فيسبوك لا سيما من قبل تجمع المهنيين السودانيين للنزول إلى الشارع دعما للحكومة والسلطة المدنية.