رحلة تشييع إبراهيم رئيسي ومرافقيه تبدأ من تبريز إلى مشهد توفير مياه زمزم لحجاج الداخل خلال موسم حج 1445هـ حركة النقل الداخلي في مكة تشمل 3358 معلمًا ومعلمة اليوم اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثالث بكلية طب الأسنان بجازان احتساب نسبة التذبذب لسهم البنك العربي الوطني عند 21.18 ريال يا غرق أو حرق.. ارتفاع درجات الحرارة لمدة 90 يومًا صفقة طائرات إيرباص تخدم طموحات السعودية كوجهة أساسية للسفر والسياحة احتساب نسبة التذبذب لسهم أملاك العالمية للتمويل بسعر 12.26 ريال ارتفاع سعر الذهب في السعودية لمستويات قياسية جديدة سوق السيارات الكهربائية في السعودية يتسارع بنسبة 52%
أكد الخبير الاقتصادي أحمد الشهري أن رؤية 2030 السعودية تعيد تشكيل المشهد الاقتصادي في البلاد وفق أسس واضحة ومعلنة للجميع.
وقال الشهري، لـ”المواطن“: إن السعودية تعد الاقتصاد الأكبر في المنطقة من حيث الإنفاق الحكومي على المشاريع الرأسمالية الجديدة أو عمليات التشغيل والصيانة أو على مستوى حجم التجارة في الجملة والتجزئة، ومن ذلك في عمق الأسواق السعودية الداخلية.
وحول نقل الشركات العالمية مقراتها إلى الرياض بين الشهري أن تواجد الشركات العالمية في السوق السعودي له انعكاسات إيجابية على زيادة معدل الوظائف للمواطنين وخفض تكاليف سلسلة الإمداد والإدارة على الشركات الأجنبية، وفي ذات الوقت إدارة الحسابات المالية للشركات العالمية في الرياض يرفع من الاستفادة من النظام المصرفي الوطني للطرفين في الحصول على الائتمان والخدمات المصرفية الأخرى، ولاسيما أن الخدمات الرقمية متطورة.
وأضاف: “أما على مستوى جودة الخدمات والسلع المقدمة من الشركات العالمية للاقتصاد السعودي، فإن وجود الشركات العالمية محليًّا يساهم في حماية جودة الخدمة أو السلعة دون أن تتعرض لأي خلل عندما تدار من وسطاء أو وكلاء مما قد يسيء لكثير من العلامات التجارية المشهورة عالميًّا”.