تدشين 100 مركز للتوعوية في الحرم بعدة لغات في موسم الحج
برعاية الملك سلمان.. نهائي الكأس يوم 30 مايو
المنافذ الجمركية تسجل أكثر من 1203 حالات ضبط خلال أسبوع
تحذير متقدم في منطقة الباحة.. أمطار غزيرة وبرد وصواعق
الأفواج الأمنية تشارك في مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية بجازان
فهد بن سلطان يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 19 من طلاب وطالبات جامعة تبوك الأربعاء
ضبط 15928 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ 42 مئوية والسودة 21
اختتام تمرين علم الصحراء 2025 بمشاركة القوات الجوية السعودية
البيت الأبيض: لا خفض للرسوم على الصين دون مقابل
عقد الأمير بندر بن خالد الفيصل رئيس هيئة الفروسية ورئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل، مؤتمرًا صحفيًا مساء أمس الخميس للكشف عن بطولة كأس السعودية 2022 لرياضة الفروسية في نسختها الثالثة.
ووثقت صحيفة ” المواطن” فعاليات المؤتمر وأبرز ما جاء فيه، حيث ذكر الأمير بندر أن البطولة ستنطلق يومي 25 و 26 فبراير من العام المقبل بجوائز تصل قيمتها إلى 35 مليونًا و 100 ألف دولار أمريكي أي ما يوازي 131 مليون ريال سعودي لتكون الأكثر قيمة ماليًا وفنيًا على المستوى الدولي.
وتمت زيادة قيمة الجوائز من 33 مليونًا و 100 ألف دولار إلى 35 مليون دولار بزيادة وصلت إلى مليوني دولار، وسيظل الكأس هو الأغلى والأغنى في العالم بقيمة 20 مليون دولار كما تم تصنيفه بالفئة الأولى سباقيًا لأول مرة.
وتتكون البطولة من 5 أشواط مصنفة فئة ثالثة ماعدا شوط Obaiya arabian Classic المصنف بالفئة الثانية.
كما تم رفع القيمة المالية لـ جائزة كأس البحر الأحمر لتصل إلى مليوني ونصف المليون دولار بعدما كانت مليونًا ونصف المليون من قبل.
وقال الأمير بندر الفيصل عن البطولة: ” كأس السعودية حقق في نسختيه الأولى والثانية إنجازات كبيرة على مستوى معايير السباق وسمعته العالمية وقدرته على تحقيق المزيد من النجاحات والأصداء العالمية”.
وأضاف: ” نعمل على مواصلة التركيز ليس فقط على الجوانب الدولية، ولكن أيضًا نعي ونتيقن على بناء أسس قوية لهذه سباقات الخيل، ويُعد عنصرًا حيويًا لتأمين مستقبل هذه الرياضة الرائعة والفريدة للأجيال القادة سواء في السعودية أو خارجها”.
وواصل قائلًا: ” سعداء في تصنيف البطولة بعد نسختين فقط ضمن سباقات المجموعة الأولى G 1 عالميًا بالإضافة إلى 5 سباقات صُنفت من الفئة الثالثة”.
وتابع: ” تحظى مشاركة المواهب المحلية في كأس السعودية بأهمية قصوى، في النسخة الثالثة منها، وذلك من خلال توفير منصة عالمية تُمكن خيولنا وملاكنا ومدربينا وفرساننا من المنافسة، وهي خطوة أساسية لتحقيق أهدافنا وتطوير رياضات سباقات الخيل في السعودية”.