Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
أطلقت إدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي وشركة مطارات جدة، اليوم، مبادرة لتوزيع 15 ألف شتلة من النباتات على المسافرين ومرتادي المطار، وذلك تماشيًا مع أهداف رؤية المملكة 2030 في حماية البيئة والحد من ظاهرة التصحر ومبادرة السعودية الخضراء التي أطلقها سمو ولي العهد.
وقام مدير عام مطار الملك عبدالعزيز عصام بن فؤاد نور بتوزيع الشتلات على المسافرين، بمشاركة عدد من المتطوعين والمهتمين في حماية البيئة.
وأوضح مدير عام المطار، أن هذه المبادرة تتزامن مع إطلاق سمو ولي العهد النسخة الأولى للمنتدى السنوي لمبادرة السعودية الخضراء في الرياض، الذي يعنى بإطلاق المبادرات البيئية الجديدة للمملكة، ومتابعة أثر المبادرات التي أُعلِنَ عنها سابقًا، بما يحقق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء المتوائمة مع أهداف رؤية المملكة 2030 في حماية البيئة، وتتوافق أيضًا مع مبادرة أخضر مكة التي تسعى لإعادة تأهيل الغطاء النباتي في المنطقة وتنميته.
وأشار نور إلى أن المبادرة تعتمد على توزيع شتلات من نباتات خاصة تم إنتاجها في مشتل المطار الذي يعد أكبر مشتل في مطارات المملكة ويغذي المطار بمساحة ثلاثة ملايين متر مربع، ويحتوي على 500 نوع من النباتات والمزروعات المختلفة.
ويحتوي مشتل مطار الملك عبدالعزيز الدولي على أشجار ذات أنواع محددة لا تستهلك الكثير من المياه التي تساهم في إعادة الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وحماية البيئة وتحسين المشهد الحضري والعمل مع جميع الجهات المعنية والجمعيات والمهتمين لتعزيز الوعي البيئي ونشر ثقافة التشجير.
يُذكر أن مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، تستهدفان زراعة 50 مليار شجرة في المنطقة، وتخفيض الانبعاثات الكربونية بما نسبته أكثر من 10% من الإسهامات العالمية، حيث تأتيان ضمن مساعي المملكة الجادة لتعزيز شراكتها إقليميًّا ودوليًّا، في مواجهة التحديات البيئية والتغلب عليها؛ حمايةً لكوكب الأرض ودعمًا لجهود مكافحة التغيُّر المناخي، بهدف الحفاظ على بيئة وصحة إنسان المنطقة والعالم.
كابتن طيار طارق بن محمد مكي السقطي
بادره جميله تعيد الاهتمام بالمساحات الخضراء وتكوين رئه طبيعيه للوطن الغالي