رسميًا.. خوسيه سيميدو رئيسًا تنفيذيًا لنادي النصر
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
الرئاسة السورية: نشر قوات الجيش في السويداء لإنهاء الاشتباكات وإجراءات سياسية لتثبيت الاستقرار
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة بـ الشركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف شاغرة لدى شركة بترورابغ
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
1.9 مليون مصلٍ بالروضة الشريفة خلال موسم حج 1446هـ
حرائق غابات كبيرة تخلّف أضرارًا ضخمة جنوب فرنسا
موسم الغبرة مستمر في جازان حتى منتصف أغسطس
توشك قضية سفاح الإسماعيلية التي شغلت الرأي العام المصري والعربي خلال الأسابيع الماضية على الانتهاء بعد صدور حكم الإعدام بحق المتهم عبدالرحمن دبور الذي نحر شخصًا آخر أمام المارة في أحد شوارع مدينة الإسماعيلية وأصاب اثنين آخرين.
ويوم أمس الخميس قضت محكمة جنايات الإسماعيلية، بإحالة أوراق المتهم عبدالرحمن نظمى، الشهير بعبدالرحمن دبور، المتهم في حادثة مذبحة الإسماعيلية لمفتي الجمهورية، لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، وحددت جلسة 5 يناير المقبل للنطق بالحكم.
وكانت محكمة جنايات الإسماعيلية نظرت، يوم الاثنين الماضي، ثاني جلسات محاكمة المتهم بقتل مواطن مصري ذبحًا عمدًا، والشروع في قتل ثنين آخرين وسط الشارع بالإسماعيلية، وحجزت المحكمة جلسة محاكمة المتهم إلى يوم أمس الخميس، للنطق بالحكم في القضية.
واستمعت هيئة محكمة جنايات الإسماعيلية أول لأقوال ممثل النيابة العامة في القضية، المستشار مصطفى أحمد ذكري والذي طالب بتوقيع أقصى العقوبة على المتهم لارتكابه 3 جرائم، وهي قتل المجني عليه والشروع في قتل اثنين آخرين، وحيازة واستعمال سلاح أبيض بدون مسوغ قانوني.
وكان المتهم أدلى باعترافات تفصيلية للواقعة أكد فيه وجود علاقة آثمة بينه وبين المجني عليه حيث كان يمارسان جريمة الشذوذ الجنسي معًا وأن القتيل هدده بفضح أمره إذا لم يستجب لرغباته المنحرفة.