شوط أول سلبي بين الأهلي والخلود
شاب بلجيكي يقطع آلاف الكيلومترات على دراجة لأداء الحج
بثنائية قاتلة.. فوز الفيحاء ضد الأخدود
التعادل يحسم مباراة الاتفاق وضمك
القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
الأهلي يسعى للفوز الأول على الخلود
الفيحاء والأخدود يتعادلان سلبيًا في الشوط الأول
شوط أول سلبي بين الاتفاق وضمك
يبدو أنَّ رالف رانجنيك يحاول العودة بمانشستر يونايتد من جديد فتعيينه مديراً فنياً مؤقتاً لآخر الموسم ومن ثم مستشاراً فنياً يملك الصلاحيات للتدخل في الأمور الإدارية كاستقطاب اللاعبين أو المدرب الجديد، فرجل ذو خبرة كبيرة مثل رالف رانجنيك يملك الخبرة الكافية في عالم التدريب وإدارة كرة القدم يجعل الجميع متحمساً لرؤية معلم المدربين الألمان المتوهجين في أوروبا.
يقول رالف رانجنيك عن أفكاره وأسلوبه: “ كما قلت مراراً وتكراراً السيطرة على المباراة وفي الحقيقة نحن نملك خمسة مواقف في مباراة كرة القدم، ما الذي نفعله ونحن نملك الكرة وكيف نلعب أمام الفرق التي تدافع في حالة الضغط العالي أو محاولة ضغطنا لذا يجب عليك كمدرب أن تملك فكرة واضحة عن كيفية اللعب في هذه الحالة”.
موضحاً موقفين آخرين قائلاً:” ما الذي يحدث في التحولات عندما نمتلك الكرة ونفقدها “.
كل تلك الأفكار جميعها من وجهة نظر رالف رانجنيك يجب أن يخبر بها المدرب لاعبيه قبل اللقاء، حيث يجب على المدرب أن يدخل تلك الأفكار في عقولهم وقلوبهم ليتمكنوا من تنفيذ الخطة المتفق عليها في اللقاء بالصورة المثلى دون أي مشاكل تواجههم.
وكانت الحالة الخامسة للمدرب الألماني التي يجب على المدرب أن يهتم بها أيضاً وتعد من وجهة نظره سلاحاً فتاكاً وهي الكرات الثابتة جميعها ركلة زاوية كانت أو خطأ للفريق أو عليه، حيث جميعنا نعلم أن في عالم كرة القدم الحالي تحرز الكثير من الأهداف من تلك الكرات الثابتة لذا تعد هي الأخطر للغاية في وجهة نظره.
لا يستقر رالف رانجنيك على رسم تكتيكي موحد بل يمتلك المرونة التكتيكية دائماً فيستطيع اللعب بـ 442 تقليدية، وبـ433 وبـ 41212، فهو لا يهمه الرسم في الملعب أكثر ما يهمه هو كيف وماذا سيقدم في أرضية الميدان، فهو يملك الكثير من الخبرة تجعله في نخبة المدربين بالرغم من ابتعاده لفترة عن الإدارة الفنية.
ويتطلب من رالف رانجنيك في مانشستر اليونايتد الكثير من العمل فالفريق المحتل المركز الثامن في الدوري وفي مركز لا يليق بالفريق العريق سيحاول الألماني إعادة البهجة للفريق في هذا الموسم قدر الإمكان، فالفريق يمتلك الكثير من العناصر الشابة والخبرة القادرة على مساعدته في تحقيق النتائج.