250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
توشك قضية سفاح الإسماعيلية التي شغلت الرأي العام المصري والعربي خلال الأسابيع الماضية على الانتهاء بعد صدور حكم الإعدام بحق المتهم عبدالرحمن دبور الذي نحر شخصًا آخر أمام المارة في أحد شوارع مدينة الإسماعيلية وأصاب اثنين آخرين.
ويوم أمس الخميس قضت محكمة جنايات الإسماعيلية، بإحالة أوراق المتهم عبدالرحمن نظمى، الشهير بعبدالرحمن دبور، المتهم في حادثة مذبحة الإسماعيلية لمفتي الجمهورية، لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، وحددت جلسة 5 يناير المقبل للنطق بالحكم.
وكانت محكمة جنايات الإسماعيلية نظرت، يوم الاثنين الماضي، ثاني جلسات محاكمة المتهم بقتل مواطن مصري ذبحًا عمدًا، والشروع في قتل ثنين آخرين وسط الشارع بالإسماعيلية، وحجزت المحكمة جلسة محاكمة المتهم إلى يوم أمس الخميس، للنطق بالحكم في القضية.
واستمعت هيئة محكمة جنايات الإسماعيلية أول لأقوال ممثل النيابة العامة في القضية، المستشار مصطفى أحمد ذكري والذي طالب بتوقيع أقصى العقوبة على المتهم لارتكابه 3 جرائم، وهي قتل المجني عليه والشروع في قتل اثنين آخرين، وحيازة واستعمال سلاح أبيض بدون مسوغ قانوني.
وكان المتهم أدلى باعترافات تفصيلية للواقعة أكد فيه وجود علاقة آثمة بينه وبين المجني عليه حيث كان يمارسان جريمة الشذوذ الجنسي معًا وأن القتيل هدده بفضح أمره إذا لم يستجب لرغباته المنحرفة.