رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يبدو أن السباق الرئاسي في ليبيا سوف يشهد حالة من المنافسة المحمومة بعد عودة الفريق خليفة حفتر إلى حلبة السباق بموجب حكم قضائي.
فبعد أيام من الطعن على ترشيحه، رفضت محكمة استئناف طرابلس حكمًا باستبعاد قائد الجيش الليبي من السباق المرتقب، المقرر يوم 24 ديسمبر الجاري.
وكان حفتر أعلن منتصف الشهر الماضي ترشحه للانتخابات الرئاسية في ليبيا، ووعد الليبيين بـ”الدفاع عن الثوابت الوطنية وأهمها وحدة البلاد وسيادتها واستقلالها”.
وأضاف: “لدينا أفكار لا تنضب ومساعدون قادرون على تحسين حياة الليبيين”، داعيًا المواطنين “للمساعدة في العمل على بناء ليبيا المزدهرة المستقرة”.
وعلق قائد الجيش مهامه العسكرية رسميًا، معلنًا تكليف رئيس أركان الجيش الفريق عبدالرازق الناظوري بمهام القائد العام لمدة 3 شهور.
المشير خليفة بلقاسم حفتر من مواليد 1943 في أجدابيا هو عسكري ليبي، كان رفيق معمر القذافي حتى وقع في الأسر وحكم عليه بالسجن واتُّهم بالانقلاب على رفيقه.
أثناء انقلاب سبتمبر عام 1969 على الملك السنوسي، أُسندت إليه مهمة محاصرة قاعدة ويلس الجوية العسكرية- معيتيقة حاليًّا- والتي كانت آنذاك تحت سيطرة القوات الأمريكية وكانت تحوي 5000 جندي أمريكي وتولى قيادة قوات المشاة الليبية التي كانت تدعم القوات المصرية لدخول سيناء في عام 1973.
قاد حفتر القوات المسلحة الليبية في حربها ضد التشاد 1980- 1988 على خلفية الصراع على إقليم “أوزو”، وتم القبض عليه عام 1987 واقتيد إلى تشاد بعدما امتنع القذافي عن إرسال الدعم والمساندة لهم وتم الحكم عليه بالسجن، ثم أُطلق سراحه لينتقل بعد ذلك لأمريكا.
وفي عام 1987 وأثناء وجوده في سجون تشاد انضم إلى صفوف الجبهة الوطنية لإنقاذ ليبيا، إحدى جماعات المعارضة الليبية بالخارج، وقام بتأسيس وقيادة الجيش الوطني الليبي الذي مثل جناحها العسكري.