الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
أرجع خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، مقولة “لا تنمْ بالمسيل ولو بالمقيل” في موسم “القيظ”، إلى معرفة أجدادنا بالطبيعة وقوانينها.
#تقويم | سبب مقولة "لا تنام بالمسيل ولو بالمقيل" في موسم "القيظ".
المزيد من التفاصيل مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة#السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/4YMx2CkHZcقد يهمّك أيضاً— العربية برامج (@AlArabiya_shows) January 11, 2022
وقال الزعاق، في مقطع فيديو بثه على صفحته الشخصية بتوتير، إن قانون الطبيعة يشير إلى هبوط المياه من المرتفعات إلى المنخفضات عبر قنوات تسمى بالمسيل، والمقيل هي القيلولة والنوم ظهرًا، في وقت القيظ وهو موسم انعدام الأمطار.
وأضاف: “ومع ذلك لا تنمْ لأن المسل هو مجرى الأودية والشعاب وبطونها، فلا ننام ولا نجلس ولا نتخذها سكنًا؛ لأن المياه إذا تحركت لا ترحم”.
وأشار خبير الأرصاد الجوية إلى أن الدول العربية بعيدة عن أماكن البراكين والأحزمة البركانية الخطرة وإذا حدث يكون من النوادر، مشيرًا إلى أن أغلب كوارثنا الكونية ناتجة من قلة الوعي بقوانين الطبيعة وعدم الاهتمام بالبيئة وتوازناتها.
وتابع الزعاق: “مجاري السيول لها حرمة والعبث بالبيئة له نتائج سلبية على الحرث والنسل، والأودية أنواع ومن أخطرها هي التي تنبت من ثنايا المرتفعات كجبال الثروات وتهامة ومرتفعات اليمن وسلطنة عمان”.