الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة الأدنى
الشرع: الشعب السوري فخور بالانتقال من الفوضى إلى الانتخابات
“زاتكا” تدعو المنشآت إلى تقديم نماذج استقطاع الضريبة
المرور يحدد أبرز 3 مسببات للحوادث المرورية في الشرقية
مع اكتشاف الخصائص الخاصة بالمتحور أوميكرون، بدأنا نكتشف أنه مختلف عن المتحورات الأخرى مثل دلتا، من ناحية الأعراض وسرعة الانتشار والتأثير على جسم الإنسان.
وأظهرت الأبحاث مؤخرًا اختلافًا جديدًا بين المتحورين، وهو فترة “حضانة الفيروس”، وهي المدة الزمنية بين تعرضك للفيروس ووقت بدء ظهور الأعراض.
وجدت دراسة صغيرة أجرتها مراكز السيطرة على الأمراض أن حضانة أوميكرون تبدو أقصر بحوالي يوم واحد من حضانة دلتا.
أما مع دلتا، كان وقت الحضانة عادة حوالي 4 أيام، أما مع أوميكرون، تقصر الفترة إلى 3 أيام، وفقًا لموقع “فوكس نيوز”.
فترة حضانة الفيروس هي أحد العوامل التي يمكن أن تساهم في سرعة انتشاره، حيث تعني فترة الحضانة القصيرة أن فترة تعرض الشخص للفيروس وقابليته على نقله للآخرين، سريعة جدًّا.
وكتبت كلية الطب بجامعة هارفارد: “مع أوميكرون، يحدث معظم انتقال العدوى خلال يوم إلى يومين قبل ظهور الأعراض، وفي غضون يومين إلى 3 أيام بعد ذلك”.
وأضافت: “يمكن أن يساعد ارتداء الكمامات في تقليل خطر الإصابة، خاصة من شخص لم تظهر عليه الأعراض بعد”.
ووفقًا للدراسات، يجب أيضًا على الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بأعراض أوميكرون البقاء في المنزل، والعزل عن الآخرين.