رسميًا.. خوسيه سيميدو رئيسًا تنفيذيًا لنادي النصر
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
الرئاسة السورية: نشر قوات الجيش في السويداء لإنهاء الاشتباكات وإجراءات سياسية لتثبيت الاستقرار
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة بـ الشركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف شاغرة لدى شركة بترورابغ
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
1.9 مليون مصلٍ بالروضة الشريفة خلال موسم حج 1446هـ
حرائق غابات كبيرة تخلّف أضرارًا ضخمة جنوب فرنسا
موسم الغبرة مستمر في جازان حتى منتصف أغسطس
بعد أن استعرضت ممتلكاتها، وأظهرت ثراءها، عادت مشهورة التواصل الاجتماعي هند القحطاني، لتوجه نصيحة للسيدات الثريات، اللواتي قد لا يمتلكن الجمال، مطالبة إياهن بالاعتزاز بالنفس وبما يمتلكنه من أقوى سلطة في العالم وهي المال.
https://www.youtube.com/watch?v=f07ZENY03Tk&t=31s
ووجهت القحطاني، في مقاطع فيديو، رسالة إلى النساء الثريات العربيات والخليجيات خصوصًا طالبتهن فيها بتقدير أنفسهن وعدم تغيير حالهن أو البحث عن الجمال، حيث إن المال أهم من ذلك بالنسبة للرجال حسب قولها.
وأضافت: “إذا كان عندك فلوس فأنت وقتها مش مضطرة ولست مطالبة بأن تكوني جميلة عشان يتقبلك المجتمع والرجل”.
وأضافت: “يعني أنا مني عارفة شو هذي العقدة عند العرب على النساء فقط أنا مش عارفة ليش نحن النساء لا نقدّر أنفسنا حق تقديرها، حبيبتي معك فلوس أقوى سلطة في العالم هي سلطة المال فالمال هو العزّة والقوة والسلطة والسؤدد، إما إنك تجين أنه عندك أموال كمان تبغين تريدين أن تكونين أمام المجتمع حلوة وتخضعين لعمليات التجميل، يا أختي طز وألف طز وطز عندك فلوس يا ماما 99.99 % من الرجال يتمنونك ومثلهن من النساء يقدّرونك ويحترمونك”.
وفي مقطع فيديو آخر، هاجمت القحطاني المتنمرين عليها بعد استعراض ممتلكاتها قالت خلاله: “اللي بيتنمر ولا اللي بتتنمر على الخاتم.. بتتنمروا على شو! أي واحدة معاها فلوس لازم تشغلكم، أنا بقول للي معاها فلوس مو لام تروحي تسوي أي تجميل هما كدة راح يدوروا عليكي من غير تعب.. أنا معايا فلوس”.
وكانت هند القحطاني استعرضت ممتلكاتها بطريقة لم تعجب كثيرًا من متابعيها، وقالت: “قصر، مرسيدس، ألماس بسعر بيت، ولسه باقي في الطريق روز رايز، إذا شافوا الروز رايز مدري شو بيصير فين، أكثر من مليونين ريال، والقادم أجمل”.
https://twitter.com/gorgeous4ew/status/1480945448538066948
وتباينت ردود أفعال المغردين والمتابعين للقحطاني، ما بين مؤيد ومعارض، فالبعض اعترض على طريقة كلامها وأسلوبها في توجيه الرسائل للسيدات الثريات، والبعض لم يعجبه أسلوب تقديم الممتلكات، في حين اعتبر الآخرون أن ما تفعله حرية شخصية، وليس عيبًا، وهناك من أيّدها بأهمية المال على قيمة الجمال.