إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
قبل أيام من مصادقة مفتي مصر على إعدام عبدالرحمن دبور المشهور باسم سفاح الإسماعيلية، أرسل المتهم رسالة قد تكون الأخيرة إلى أمه طالبًا فيها عددًا من الأمور.
وتضمنت الرسالة طلبات بعضها منطقي ومفهوم والبعض الآخر لا معنى له إلا لدى الراسل نفسه أو ربما والدته، حيث تضمنت الرسالة أمرًا غريباً وهو التوصية بتربية جوزين حمام أبيض في شرفة منزله.
كما تضمنت الرسالة الطلب بالدعاء والمسامحة وتسديد الديون المستحقة عليه إضافة إلى طلب إرسال مصحف وأدعية وأذكار وبعض الكتب الدينية الأخرى.
وكانت محكمة جنايات الإسماعيلية، قضت، في وقت سابق بإحالة أوراق عبد الرحمن دبور، والمتهم في الواقعة المعروفة إعلاميا بـ”ساطور الإسماعيلية”، إلى مفتي البلاد للمصادقة على القصاص منه وذلك لتورطه في ذبح مواطن وفصل رأسه عن جسده والتمثيل بجثته أمام المارة في أحد شوارع الإسماعيلية.
وأثارت الواقعة ردود فعل غاضبة بعد تداول مقطع النحر على مواقع التواصل وتم الحكم في القضية على وجه الاستعجال لتهدئة الرأي العام، حيث اعترف القاتل بارتكابه الجريمة متهمًا الضحية بأنه كان على علاقة شاذة معه وهدده بفضح أمره إذا لم يمتثل لمطالبه الشاذة.