مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
قبل أيام من مصادقة مفتي مصر على إعدام عبدالرحمن دبور المشهور باسم سفاح الإسماعيلية، أرسل المتهم رسالة قد تكون الأخيرة إلى أمه طالبًا فيها عددًا من الأمور.
وتضمنت الرسالة طلبات بعضها منطقي ومفهوم والبعض الآخر لا معنى له إلا لدى الراسل نفسه أو ربما والدته، حيث تضمنت الرسالة أمرًا غريباً وهو التوصية بتربية جوزين حمام أبيض في شرفة منزله.
كما تضمنت الرسالة الطلب بالدعاء والمسامحة وتسديد الديون المستحقة عليه إضافة إلى طلب إرسال مصحف وأدعية وأذكار وبعض الكتب الدينية الأخرى.
وكانت محكمة جنايات الإسماعيلية، قضت، في وقت سابق بإحالة أوراق عبد الرحمن دبور، والمتهم في الواقعة المعروفة إعلاميا بـ”ساطور الإسماعيلية”، إلى مفتي البلاد للمصادقة على القصاص منه وذلك لتورطه في ذبح مواطن وفصل رأسه عن جسده والتمثيل بجثته أمام المارة في أحد شوارع الإسماعيلية.
وأثارت الواقعة ردود فعل غاضبة بعد تداول مقطع النحر على مواقع التواصل وتم الحكم في القضية على وجه الاستعجال لتهدئة الرأي العام، حيث اعترف القاتل بارتكابه الجريمة متهمًا الضحية بأنه كان على علاقة شاذة معه وهدده بفضح أمره إذا لم يمتثل لمطالبه الشاذة.