محافظ الأحساء يرعى توقيع اتفاقيات إستراتيجية لجمعية زهرة ويكرّم الجهات الداعمة
ضبط مخالفين لممارستهما صيد السمك بدون تصريح في ينبع
تعليم الرياض يستقبل 1200 مشروع طلابي للمشاركة في إبداع 2026
محاضرة توعوية للمشاركين في مبادرة المشي بحي طويق في الرياض
نموّ مُتسارع لأنشطة القطاع السياحي في المدينة المنورة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء الرغبات في الاستثمار بـ 3 متنزهات وطنيّة بنجران
ارتفاع الرقم القياسي لتكاليف البناء في السعودية 0.7% خلال سبتمبر
تنبيه من الأمن السيبراني بشأن تحديثات أمنية على منتجات HP
إعادة فتح متحف اللوفر بعد إغلاقه منذ الأحد بسبب حادثة سرقة
ولي العهد يهنئ ساناي تاكايتشي بمناسبة انتخابها رئيسة للوزراء في اليابان
دعت الولايات المتحدة رعاياها في أوكرانيا إلى التأهب لإعلان مغادرة البلاد فورًا في حال ساءت الأمور بين روسيا ودول حلف الناتو.
وخلال الأسابيع الماضية تعقدت الأزمة بين روسيا من جهة ودول حلف الناتو من جهة أخرى بسبب إصرار الناتو على التوسع وضم دول من الاتحاد السوفيتي السابق وهو الأمر الذي تعارضه روسيا بشدة وسط تبادل الحشود العسكرية على الحدود.
وتدعم الولايات المتحدة ودول أوروبا الغربية حق أوكرانيا في الانضمام للناتو فيما تطالب روسيا بحظر مسألة توسيع الحزب وضم دول أخرى إليه خاصة من دول الاتحاد السابق.
ووصل الأمر ذروته اليوم بتهديد الرئيس الأمريكي جو بايدن بفرض عقوبات على رئيس روسيا شخصيًا فلاديمير بوتين في حال تنفيذ موسكو تهديدها العسكري بغزو كييف.
ورد بايدن بـ”نعم” على سؤال أحد الصحفيين، يوم الثلاثاء، حول إمكانية فرض عقوبات شخصية ضد الرئيس بوتين في حال “اجتياح” القوات الروسية لأوكرانيا.
وتابع بايدن، ستكون هناك “عواقب وخيمة” في حال “الهجوم” الروسي على أوكرانيا، موضحًا أن الحديث يدور “ليس فقط عن العواقب الاقتصادية والسياسية بالنسبة لروسيا، بل عواقب ضخمة في العالم كله”.
وبشأن “الاجتياح” الروسي المزعوم لأوكرانيا، قال بايدن إنه سيكون “أكبر اجتياح منذ الحرب العالمية الثانية، وهو سيغير العالم” في حال حدث.
وكان البنتاغون قد أعلن أن 8500 عسكري أمريكي في حالة التأهب استعدادًا لإرسالهم إلى أوروبا لتعزيز الجناح الشرقي للناتو، تحسبًا لتصعيد الأوضاع حول أوكرانيا.
وتجدر الإشارة إلى أن روسيا قد نفت مرارًا وجود أي خطط لديها لشن هجوم على أوكرانيا، وحذر الكرملين من أن فرض العقوبات الأمريكية على الرئيس فلاديمير بوتين قد يؤدي إلى قطع العلاقات بين موسكو وواشنطن.