ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
أبرمت الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض (إنسان)، اتفاقية تعاون مع كل من المجلس العربي للتشغيل والصيانة، وشركة جدير للتعليم والتدريب والاستشارات والتوظيف.
وقد وقع الاتفاقية عن الجمعية المهندس محمد بن علي الياسين مدير عام الجمعية ، وعن المجلس العربي للتشغيل والصيانة الدكتور المهندس محمد بن عبدالعزيز الفوزان رئيس مجلس الأمناء بالمجلس ، وعن شركة جدير الدكتور ناصر حماد الجعيدي المدير العام .
وتضمنت الاتفاقية التزام شركة جدير بتقديم برامج دبلومات متخصصة لأبناء جمعية إنسان، من خلال اتفاقيات تعاون بين الشركة وبعض الجامعات السعودية. وإعداد المادة العلمية للحقائب التدريبية (دليل مدرب، دليل متدرب ودليل أنشطة). إضافة إلى تنسيق الشركة مع المؤسسة العامة للتعليم الفني لتوظيف خريجي الدبلومات المتخصصة من أبناء الجمعية، ودفع التكاليف المترتبة على المبادرة.
بدوره سوف يقوم المجلس العربي للتشغيل والصيانة بالإشراف على الدورات المتخصصة التي ستعقد من قبل شركة جدير. والمساعدة وإبداء الرأي حول الحقائب التدريبية التي ستعدها شركة جدير. إضافة إلى المساهمة في الدعم اللوجستي والإعلامي، ومراجعة الإجراءات التنفيذية للمبادرة.
من جانبه قدّم المهندس الياسين شكره وتقديره لشركة جدير للتعليم والتدريب والاستشارات والتوظيف ، لدورهم الفاعل في المسؤولية الاجتماعية ، وحرصهم على تفعيل الرؤية الوطنية 2030، لتحقيق التكامل بين القطاع الخاص والقطاع غير الربحي، كما قدم شكره للمجلس العربي للتشغيل والصيانة لمساهمتهم بإنجاح وتنفيذ مبادرات مجتمعية بناءة لخدمة المجتمع .
وأوضح أن الجمعية تسعى لتمكين الأبناء من خلال إقامة الدورات التدريبية والتأهيلية بالتعاون مع الشركاء، وإلحاقهم بسوق العمل، وتحقيق الاستدامة والحياة الكريمة لهم ، ونقلهم من الرعوية إلى التنموية تماشياً مع الرؤية الوطنية 2030 .