تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
الهلال يتجاوز العروبة برباعية
الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
لا تزال الدول الأوروبية تبذل مساعيها الحثيثة لعزل روسيا عن نظام SWIFT العالمي الخاص بتأمين التحويلات المالية الدولية عبر المؤسسات المصرفية.
وقال وزير المالية الفرنسي برونو لومير إن خيار عزل روسيا عن SWIFT للمدفوعات العالمية بين البنوك يظل قائمًا لكنه يعتبره الخيار الأخير.
ويرى العديد من المصادر الغربية أن استبعاد البنوك الروسية من نظام Swift المالي العالمي سيكون له تأثير هائل عليها، مشيرة إلى أن هذه الخطوة قيد الدراسة لكنها لم تنفذ بعد لأنها ستنعكس على إمدادات الغاز الروسي بشكل كبير.
بدروره، قال المستشار الألماني أولاف شولتس إن “فصل روسيا عن نظام Swift ينبغي ألا يكون جزءًا من حزمة العقوبات ضد روسيا”، مشددًا على أنه “من المهم جدًا أن نوافق على تلك الإجراءات التي تم إعدادها.. وأن نبقي كل شيء آخر حتى نصل إلى وضع قد يكون فيه من الضروري الذهاب إلى أبعد من ذلك”.
ولم تلجأ الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى عزل روسيا عن نظام SWIFT ضمن عقوبات جديدة فرضتها على موسكو، لكن الرئيس الأمريكي جو بايدن قال أمس الخميس إن بإمكانهم إعادة النظر في هذه المسألة.
يذكر أن نظام سويفت يتبع جمعية الاتصالات المالية العالمية بين البنوك وهي منظمة تعاونية لا تهدف للربح مقرها الرئيسي في بلجيكا بدأ نشاطها عام 1977.
ولا يتركز عمل سويفت على تحويل الأموال، ولكنه يعمل كنظام تراسل آمن يربط أكثر من 11000 مؤسسة مالية في أكثر من 200 دولة.
وتكشف أرقام سويفت عن إجراء 42 مليون رسالة يوميًا في عام 2021، وفي 2020 استحوذت روسيا على نحو 1.5 في المئة من الحركات المالية عبر سويفت.
ومن مزايا نظام سويفت تواصل المؤسسات المالية بشكل آمن، تبادل التحويلات المالية بطريقة موثوقة، تسهيل التدفقات المالية العالمية والمحلية، إضافة إلى دعم التجارة في جميع أنحاء العالم.