بدء تطبيق قواعد الاتحاد الأوروبي على نماذج الذكاء الاصطناعي
استئناف حركة القطارات على خط سكة حديد رئيسي في ألمانيا بعد نشوب حرائق
الرجال أكثر عرضة للإصابة بمرض الصدفية
محافظ الطائف يطمئن على مصابي عربة الألعاب
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وغبار على 7 مناطق
الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
أعلنت وزارة الثقافة اليوم عن فتح باب مشاركة الأفراد والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية في مبادرة “عام القهوة السعودية”، وذلك من خلال تقديم الأفكار وطلبات الرعاية والشراكة عبر المنصة الإلكترونية المخصصة للمبادرة على الرابط، للمساهمة في تحقيق أهداف المبادرة وإبراز القيمة الثقافية للقهوة السعودية ولدلالاتها المرتبطة بقيم الكرم والضيافة السعودية الأصيلة .
وأتاحت الوزارة للراغبين بالمشاركة تقديم طلباتهم عبر ثلاثة مسارات رئيسية، خُصص الأول منها لاستقبال أفكار ومقترحات تفعيل مبادرة “عام القهوة السعودية”، من الأفراد والجهات، على أن يتم اختيار الأفضل منها لتنفيذها بدعم من المبادرة ، فيما خُصص المسار الثاني للرعايات والشراكات وهو موجه للشركات والمؤسسات ذات العلاقة الراغبة في رعاية المبادرة أو عقد شراكة معها .
أما المسار الثالث فجاء بعنوان “مضياف” وهو موجه للمقاهي والمحامص، حيث سيوفر لها فرصة أن تكون “شريكاً لعام القهوة السعودية”، وأن تحظى بالدلة الذهبية أو الفضية التي تُمنح بناءً على معايير محددة يحصل مقابلها كل مقهى أو محمصة على مجموعة من النقاط التي تؤهله للفوز بأي من الدلتين .
وأوضحت وزارة الثقافة أن تقديم الطلبات للمشاركة في البرنامج، سيكون مُتاحاً للجميع ابتداءً من اليوم، على أن يتم تكريم المشاركين في جميع المسارات في ختام مبادرة “عام القهوة السعودية” نهاية العام 2022م .
وتأتي مبادرة “عام القهوة السعودية” ضمن مبادرات برنامج جودة الحياة “، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030″، حيث تهدف وزارة الثقافة من فتح باب المشاركة أمام الأفراد والجهات إلى تعزيز حضور المبادرة في المجتمع ورفع مستوى المساهمة المجتمعية في دعمها وتحقيق أهدافها الوطنية، وذلك من خلال الاحتفاء بالقهوة السعودية وإبراز قيمتها بوصفها منتجاً ثقافياً يرتبط بهوية السعوديين وبعاداتهم وتقاليدهم الأصيلة .