القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
أعلنت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية “ITBA” عن إقامة مهرجان “شتاء درب زبيدة” في مدينة لينة التاريخية سنويًا، حيث تسعى إلى أن تكون “لينة” التاريخية، وهيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية مركزًا ومزارًا سياحيًا بيئيًا في السنوات القادمة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمحمية المهندس محمد الشعلان خلال كلمته أمس، في حفل اختتام مهرجان “شتاء درب زبيدة” في نسخته الأولى، أن المحمية هي يد واحدة والجهات الأخرى هي يد أخرى تساعدنا في الوصول إلى مانسعى إليه في السنوات القادمة، وكذلك التكاتف هو الأساس والمطلب الذي نعمل عليه، وذلك بعد أن تم تكريم المشاركين والمتعاونين.
وأكد المهندس الشعلان، أنه بالرغم من قصر عمر الهيئة، والتخطيط للمهرجان، إلا أنه بتضافر الجهود من إمارة منطقة الحدود الشمالية وجميع الجهات ذات العلاقة والزملاء في المحمية تحققت الأهداف -ولله الحمد-، سواءً كانت على مستوى المجتمع المحلي أو على المستوى البيئي أو على مستوى السياحة البيئية، حيث وجدنا جهدًا وتعاونًا من الجميع، ولا نزال نطمح بتقديم المزيد في المستقبل، مشيرًا إلى أن الـ 10 أسابيع شهدت حضور ما بين 2000 إلى 3000 زائر من داخل المنطقة وخارجها في نهاية كل أسبوع، وهذا يُحفز بشكلٍ أساسي بتقديم تجربة بيئة وسياحية بشكل أكبر، وأن يكون قصر الملك عبدالعزيز بعد الترميم خلال الأشهر القادمة متحفاً دائماً، ويكون السوق التاريخي أيضًا بشكلٍ دائم، ويقدم صورة مشرقة عما يمكن تقديمه في هذه المنطقة.
وبين أن هدف المحمية الحصول على أكبر قدر من رضا المجتمع المحلي سواء كان على مستوى الشباب أو مربي الماشية في المنطقة، حيث أخذ موضوع الرعي جزءًا من الحوار في الفترة الماضية ونعمل مع مجلس الإدارة على دراسة المطالب في منطقة الحجرة والتيسية.