وظائف إدارية شاغرة في مجموعة العليان
وظائف شاغرة في فروع شركة المراعي
الأخضر يفوز على منتخب عمان في كأس العرب
انعقاد مؤتمر “رالي طويق” للسيارات الكلاسيكية للكشف عن مسار النسخة الجديدة
الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس سريلانكا في ضحايا إعصار ديتواه
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة التأمين
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة PARSONS
وظائف شاغرة بوزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف إدارية شاغرة بـ البنك الإسلامي
ختام مزاد نادي الصقور السعودي 2025 بمبيعات إجمالية 6.4 ملايين ريال
أقدم طفل يبلغ من العمر خمس سنوات، أمس الاثنين في المغرب، على رمي نفسه في بئر عميق، وهو الحادث الذي أودى بحياته في الحال، ليعيش أهل الطفل مأساة أشبه بمأساة ريان.
وقال أحد سكان المنطقة، في تصريحات صحفية، نقلها موقع هيسبريس: إن الطفل كان متأثرًا بقصة ريان الأليمة وحاول محاكاة الواقعة اعتقادًا منه أن الأمر لا يشكل خطورة، مضيفًا أنه كان يلعب مع أصدقائه وأخبرهم أنه سيصير مثل ريان، إلا أنه لم يدرك أن الأمر سيأخذ منه حياته.
وأوضح أن السلطات حضرت بالمكان محل الواقعة، وتم انتشال جثة الطفل بعد أربع ساعات من سقوطه، مبرزًا أن عمق البئر يصل إلى 57 مترًا، ويضم بداخله محركات اصطدم رأس الطفل بأحدها أثناء السقوط.
ودعت حادثة طفل تيفلت إلى إثارة القلق لدى كثر من الأمهات، حول الحالة النفسية لأطفالهن، بعد سماعهم قصة طفل شفشاون، ونبهت ناشطات وعلماء نفس إلى ضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة لإبعاد الأطفال عن تفاصيل الوقائع الأليمة، خاصة حينما يكون أبطالها أطفال صغار.
وكتبت إحدى الناشطات على صفحتها بموقع “فيسبوك” عن حالة بكاء وحزن مستمر صاحب طفلتها بعد سماع خبر ريان، وكشفت أخرى كيف لجأ طفلها إلى الحفر داخل حديقة المنزل من أجل البحث عن ريان.
وسقط الطفل ريان أورام، في بئر جافة على عمق 32 مترًا قرب منزل عائلته بقرية إغران بمدينة شفشاون، وانتشل ميتًا عقب محاولات شاقة لاستخراجه حيًّا استمرت لخمسة أيام كاملة حبست الأنفاس على كافة المستويات المحلية والعربية والدولية.