كما نفت موسكو طلب مساعدة عسكرية من الصين، مؤكدة أن روسيا لديها الموارد العسكرية الكافية لأجل القيام بعملياتها في أوكرانيا المجاورة.
السعودية ترسّخ موقعها الريادي في الصحة العالمية بإنجازات بحثية وتصنيفات دولية
وزير الإعلام: جذب أكثر من 616 شركة عالمية إلى السعودية في الربع الأول لعام 2025
شؤون الحرمين: التزموا بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام
إدراج الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني في المناهج الدراسية وتدشين 120 مدرسة جديدة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس كوريا
السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
أعلن الجيش الروسي، مقتل أول ضابط في جهاز الاستخبارات العسكرية منذ بدء عملياتها العسكرية في أوكرانيا، وذلك في مدينة ماريوبول.
ولم تكشف السلطات الروسية أية تفاصيل تتعلق بمقتل الكابتن أليكسي غلوشاك البالغ من العمر 31 عامًا، من مدينة تيومين في سيبيريا؛ حيث اكتفت بالإشارة إلى مقتله في ماريوبول.
وخلال الـ 19 يومًا الماضية منذ بداية العمليات العسكرية الروسية بأوكرانيا فقد الجيش الروسي 12 قائدًا عسكريًا، من بينهم 3 برتبة جنرال.
من جانبها أعلنت أوكرانيا، اليوم، مقتل أكثر من 2500 مدني في مدينة ماريوبول المحاصرة من قبل الجيش الروسي نتيجة الهجمات.
وقال كبير مستشاري مكتب الرئاسة الأوكرانية، أوليكسي أريستوفيتش، إن التوتر مستمر في ماريوبول، وأوضح أنّ الجيش الأوكراني أحبط هجمات القوات الروسية ومحاولات السيطرة على المدينة.
واتهم المسؤول الأوكراني القوات الروسية باستهداف المدنيين لعجزها عن السيطرة على المدينة، وأضاف: “الروس يريدون محو المدينة من على وجه الأرض”.
وفي ذات السياق أعلن الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف، اليوم، أن الجيش الروسي قد يسيطر على المدن الأوكرانية الكبرى، مع تقدمه باتجاه عدد من المراكز الحضرية الرئيسية.
وأضاف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعطى أوامر للامتناع عن أي هجوم مباشر على المدن الكبرى نظرًا إلى أن الخسائر المدنية ستكون كبيرة، مشيرًا في نفس الوقت إلى أن وزارة الدفاع الروسية لا تستبعد احتمال وضع مدن كبرى تحت سيطرتها الكاملة، مع ضمان أمن سكانها، وأن هناك تعليمات بعدم التسرع لاقتحام المدن الكبرى، بما فيها كييف، لأن هناك مقاتلين سيستغلون ذلك.
كما نفت موسكو طلب مساعدة عسكرية من الصين، مؤكدة أن روسيا لديها الموارد العسكرية الكافية لأجل القيام بعملياتها في أوكرانيا المجاورة.