كما نفت موسكو طلب مساعدة عسكرية من الصين، مؤكدة أن روسيا لديها الموارد العسكرية الكافية لأجل القيام بعملياتها في أوكرانيا المجاورة.
حساب المواطن يوضح المقصود بـ عائلة فاقد الأهلية وموقف الدعم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلات مباشرة بين جدة والكويت
إنقاذ شابين علقت مركبتهما في الرمال بمحمية نفوذ العريق
برعاية وزير الداخلية .. جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحتفي بخريجي الدفعة 43
أكثر من 4.5 ملايين ريال مبيعات مزاد نادي الصقور 2025 في 18 ليلة
درجات الحرارة بالمملكة.. مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ38 مئوية والسودة الأدنى
جامعة أم القرى تحصل على الاعتماد الأكاديمي الدولي ABET
“إيجار” توضح مدى إمكانية تعديل القيمة الإبجارية أثناء سريان العقد
تنبيه من أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل
أعلن الجيش الروسي، مقتل أول ضابط في جهاز الاستخبارات العسكرية منذ بدء عملياتها العسكرية في أوكرانيا، وذلك في مدينة ماريوبول.
ولم تكشف السلطات الروسية أية تفاصيل تتعلق بمقتل الكابتن أليكسي غلوشاك البالغ من العمر 31 عامًا، من مدينة تيومين في سيبيريا؛ حيث اكتفت بالإشارة إلى مقتله في ماريوبول.
وخلال الـ 19 يومًا الماضية منذ بداية العمليات العسكرية الروسية بأوكرانيا فقد الجيش الروسي 12 قائدًا عسكريًا، من بينهم 3 برتبة جنرال.
من جانبها أعلنت أوكرانيا، اليوم، مقتل أكثر من 2500 مدني في مدينة ماريوبول المحاصرة من قبل الجيش الروسي نتيجة الهجمات.
وقال كبير مستشاري مكتب الرئاسة الأوكرانية، أوليكسي أريستوفيتش، إن التوتر مستمر في ماريوبول، وأوضح أنّ الجيش الأوكراني أحبط هجمات القوات الروسية ومحاولات السيطرة على المدينة.
واتهم المسؤول الأوكراني القوات الروسية باستهداف المدنيين لعجزها عن السيطرة على المدينة، وأضاف: “الروس يريدون محو المدينة من على وجه الأرض”.
وفي ذات السياق أعلن الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف، اليوم، أن الجيش الروسي قد يسيطر على المدن الأوكرانية الكبرى، مع تقدمه باتجاه عدد من المراكز الحضرية الرئيسية.
وأضاف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعطى أوامر للامتناع عن أي هجوم مباشر على المدن الكبرى نظرًا إلى أن الخسائر المدنية ستكون كبيرة، مشيرًا في نفس الوقت إلى أن وزارة الدفاع الروسية لا تستبعد احتمال وضع مدن كبرى تحت سيطرتها الكاملة، مع ضمان أمن سكانها، وأن هناك تعليمات بعدم التسرع لاقتحام المدن الكبرى، بما فيها كييف، لأن هناك مقاتلين سيستغلون ذلك.
كما نفت موسكو طلب مساعدة عسكرية من الصين، مؤكدة أن روسيا لديها الموارد العسكرية الكافية لأجل القيام بعملياتها في أوكرانيا المجاورة.