قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
تناول المعهد الدولي للدراسات الإيرانية، في دراسة حديثة مبررات وتداعيات تحشيد المقاتلين الأجانب في الأزمة الروسية – الأوكرانية فيما تتواصل العمليات العسكرية ميدانيًا للشهر الثاني.
وتطرقت الدراسة إلى خصائص ودوافع تجنيد المقاتلين الأجانب في الحرب الروسية – الأوكرانية وانعكاسات وتداعيات ذلك على إطالة أمد الحرب.
وخلصت الدراسة إلى التأكيد على أن الأزمة الروسية-الأوكرانية تمثل نقطة تحوُّل في السياسة الدولية والأمن الدولي، وستكون تداعياتها أبعد مدى وأعمق أثرًا مما تكشف.
ولفتت إلى أن المنحنى الجديد، الذي اتخذته الدولتان في تنامي الاعتماد على المقاتلين الأجانب، بات يعكس رؤيةً ضيقةً للمصالح لا تأخذ بالاعتبار توابع هذه العناصر ولا تداعيات هذا التوظيف في مرحلة ما بعد الصراع، التي سيطال أثرها عديدًا من دول العالم، في ظل فوضى السلاح والمقاتلين الأجانب المحتملة، وما سيترتب على ذلك من إطالة لأمد الحرب، فضلًا عن الخطر الأكبر، المتعلق بمصير هؤلاء المقاتلين بعد انتهاء هذه الأزمة الدولية.
ويمكن الاطلاع على تفاصيل الدراسة عبر موقع رصانة