بماذا عُرفت مدينة ثادق؟
الأحساء الأعلى ضمن درجات الحرارة اليوم بـ46 مئوية والسودة 12
القبض على 3 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في الشمالية
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 63 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم القات في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لسانت كيتس ونيفيس
إحباط 4 محاولات لتهريب أكثر من 261 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في مركبات وإرساليات
إعجاز القرآن الكريم ووصفه في خطبة الجمعة اليوم بالمسجد النبوي
اقتران الزهرة بالقمر وقلب الأسد يزين سماء عرعر فجرًا
183 طنًا من مياه زمزم لسقيا المصلين بالمسجد النبوي اليوم
تألق السدو بجماليته التراثية العميقة عبر فعالية “حكاية سدو” التي أقامتها وزارة الثقافة في مدينة الرياض، حيث جسّدت الأقسام الخمسة للفعالية؛ مضمون هذا الفنّ الأصيل بإبرازه في عدة أشكال، تبدأ بشرح مراحل نسجه والأدوات المستخدمة لذلك، ومقارنته بتشكيلاته ومسمياته في بعض الدول، وتنتهي بعرض استخداماته في الأزياء والمعروضات الفنية.
ومثّل السدو خلال قرون طويلة تراثاً حيوياً تلونت به الصحراء عبر بيوت الشعر، بعد اقترانه بالانتقالات المستمرة للبدو الرحّل، فيما برعت النساء في تطويع هذه الحرفة بمهاراتهن اليدوية، مما جعل اليونسكو تعترف بهذا الفن كتراث ثقافي غير مادي للمملكة العربية السعودية.
وكانت وزارة الثقافة قد نظمت فعالية “حكاية سدو” على مدى خمسة أيام من الأنشطة المكثفة والمتنوعة التي صممتها للاحتفاء بهذا الموروث الثقافي السعودي وتعزيز حضوره في الحياة المعاصرة.