ارتفاع أسعار النفط عالميًا
الأمير عبدالعزيز بن سعود يفتتح مؤتمر أبشر 2025
سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
طريف تسجل أقل درجة حرارة في المملكة
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تعلن نتائج القرعة الإلكترونية لمنصة التوازن العقاري
محمد بن سلمان يعزي ولي عهد الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
لقطات لهطول الأمطار وتساقط الثلوج على مرتفعات تروجينا بمنطقة تبوك
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
نشرت وزارة الصحة عبر حسابها في تويتر “انفوجرافيك” أوضحت من خلاله الدور الفاعل للقاحات والاحترازات على جائحة كورونا في المملكة، وأثرها الإيجابي بفضل الله في خفض معدلات المرض الشديد والوفاة من كوفيد-19.
وتضمّن الإنفوجرافيك الإشارة إلى أنه خلال الموجة الأولى من الجائحة “الفترة من أبريل إلى نهاية نوفمبر من عام 2020 م” فقد أوضحت المؤشرات تسجيل 267 حالة وفاة لكل 100 ألف حالة إصابة بالفايروس على الرغم من الاحترازات حينها والتي كانت متمثلة في لبس الكمامة والتباعد وغسل اليدين، وعدم المصافحة.
وهو الأمر الذي تغير خلال الموجة الثانية خلال الفترة من مارس إلى أغسطس 2021م بالاحترازات نفسها بالإضافة إلى أخذ الجرعة الأولى من اللقاحات؛ حيث انخفض معدل الوفيات ليصل إلى 99 حالة وفاة لكل 100 ألف إصابة.
وشهدت الموجة الثالثة من الجائحة “خلال الفترة من ديسمبر 2021 إلى فبراير 2022 م ” انخفاض ملحوظ بحمد الله في الوفيات مع استمرار تطبيق الاحترازات الوقائية بالإضافة إلى التحصين باللقاحات بجرعتين والجرعة التنشيطية حيث وصلت نسبة الوفيات إلى حالة واحدة فقط لكل 100 ألف حالة إصابة.
يُذكر أن المملكة كانت سبّاقة وبتوجيهات كريمة ومتابعة مستمرة من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده ” يحفظهما الله” باتخاذ العديد من الإجراءات الاستباقية والقرارات الفاعلة والتي كان لها دور واضح بفضل الله في تقليل الآثار المترتبة على جائحة كورونا، وتميّزت المملكة عالمياً في التعامل مع الجائحة باحترافية عالية أشادت بها منظمة الصحة العالمية.
