40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أشاد المختص بزراعة البنّ الخولاني يحيى بن سلمان المالكي بمواصلة وزارة الثقافة تقديم برامجها المفعّلة لمبادرة “عام القهوة السعودية 2022م”، وخصوصًا في شهر رمضان المبارك، مؤكدًا ارتباطها بالسفرة الرمضانية وحضورها على مدار السنين في التراث السعودي الرمضاني.
وقال: “تبقى القهوة عنصرًا رئيسًا لا يمكن الاستغناء عنه في كل أوقاتنا، ولكن في شهر رمضان تحضر بطابعها الخاص أساسيًا على موائد الإفطار، بل هي الحاضر الأول لدى غالبية الناس، وتشغل حيزًا من الاهتمام في اختيارها وصناعتها وتقديمها، وعناية فائقة في تحضيرها؛ لتروي شغف الصائمين المولعين بها”.
وأضاف: “منذ القدم عرف اهتمام الأسرة السعودية بالقهوة واقتنائها من أجود مصادرها استعدادًا لشهر رمضان على وجه الخصوص، ويروي لنا الأجداد-كمزارعين لهذا المحصول- مدى أهمية موسم رمضان وزيادة إقبال الناس على شراء كميات كبيرة من ثمار القهوة، وزيادة الطلب دليل على ارتفاع مستوى الاستهلاك في هذه المناسبة بالذات. ويدرك المستهلك أهمية الجودة وضرورة ارتفاع مستوى النقاء في اختيار القهوة من المنتج الوطني السعودي عالي الجودة.
مؤكدًا بأن القهوة السعودية ثقافة ولدت من عمق الزمن وانبعثت من نافذة التاريخ وتعززت بعزيمة الإنسان الذي نمّى غراس البنّ وتعهدها في مدرجاته الزراعية وساهم عبر التاريخ في قوافل تجارة القهوة، وشارك بكفاءة في صناعة ثروة اقتصادية عالية المكانة.