سفينة جلالة الملك حائل تصل قاعدة الملك فيصل البحرية قصة سوداني يقيم سفرة رمضانية يومية في الرياض وفاءً لزوجته المتوفاة الخلع من دعوى قضائية إلى إثبات تطبيقًا لنظام الأحوال الشخصية ضبط 7 وافدين لممارستهم التسول في الرياض عموري يوجه صدمة لـ الهلال قبل مواجهة العين ! إجراءات وشروط استيراد الدراجة النارية أمراء المناطق يرفعون عدة توصيات إلى الملك سلمان وولي العهد ولي العهد يستقبل زعيم تيار الحكمة في العراق القنوات الناقلة لـ مباراة البرتغال ضد سلوفينيا تقدم إيجابي ملحوظ في التنويع الاقتصادي والاستثمارات الكبرى بالسعودية
أظهرت نتائج بحث جديد أن السعودية تمتلك نسبة أعلى من النساء العاملات في قطاع التكنولوجيا الناشئة في أوروبا، وذلك وفقًا لمؤسسة Endeavour Insight الرائدة في مجال الأبحاث التكنولوجية والاستثمار بها.
وقالت نتائج البحث إن نسبة مشاركة المرأة السعودية في قطاع التكنولوجيا بلغت 28% في الربع الثالث من العام الماضي، أي أكثر من 10% فوق المعدل الأوروبي الذي بلغ 17.5% في نفس الفترة.
وفي الوقت نفسه، فإن معدلات بدء التشغيل في السعودية للنساء في مجال التكنولوجيا أعلى من معدلات الرجال.
ووفقًا لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المملكة، فقد أصدرت السعودية 139754 رخصة تجارية جديدة للنساء في عام 2021، وهو رقم يمثل أحد أكبر معدلات النمو على مستوى العالم.
وقالت الوزارة إن الرقم يمثل زيادة بنسبة 112% في التسجيلات التجارية الصادرة لرائدات الأعمال مقارنة بعام 2015، حيث تم منح 65912 تسجيل للشركات المملوكة لنساء.
وقال التقرير إن إطار رؤية 2030، ركز على استثمارات القطاع الخاص وجذب المواهب والاحتفاظ بها، وقد غذت تلك الخطط الارتفاع في النمو بمجال التكنولوجيا.
وأضاف: تمتلك المملكة القدرة على أن تصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال التكنولوجية في الشرق الأوسط، واستندت نتائج الدراسة إلى مقابلات مع 70 من رواد الأعمال في مجال التكنولوجيا وأكثر من 340 شركة ومؤسسيها بين شهري سبتمبر ونوفمبر، مع البيانات التي تم جمعها من أكثر من 250 مؤسسة داعمة وشركة استثمارية تعمل مع مجتمع التكنولوجيا في المملكة.
واختتم التقرير قائلًا: نشهد حاليًا بشكل مباشر النمو السريع للنظام البيئي التكنولوجي في المملكة، وكان من المهم توثيق هذا النمو والتأثير لفهم النظام البيئي بشكل أفضل، لتوجيه صانعي السياسات وأصحاب رؤوس الأموال وغيرهم من أصحاب المصلحة الذين يدعمون المؤسسات.