بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
يُعد مسجد قباء بالمدينة المنورة أول مسجد في الإسلام، فقد أسسه الرسول – صلى الله عليه وسلم – واختطّه بيده عندما وصل إلى المدينة المنورة مُهاجراً إليها من مكة المكرمة، وشارك في وضع أحجاره الأولى ثم أكمله الصحابة – رضوان الله عليهم-.
وكان الرسول المصطفى – صلى الله عليه وسلم – يقصد مسجد قباء بين الحين والآخر ليُصلي فيه، ويختار أيام السبت غالباً ويحض على زيارته، ووردت في فضل المسجد والصلاة فيه العديد من الأحاديث النبوية الشريفة، ومنها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه ركعتين كان كعمرة”، حيث يشهد إقبالا كبيرا من الزوار طوال العام، وخاصة في شهر رمضان.
وحظي مسجد قباء في حقب زمنية مختلفة بعناية كبيرة بدءًا من العهد النبوي والعهد الراشدي والأموي، والعباسي، وصولًا إلى العهد السعودي منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-، وتبعه في ذلك أبناؤه الملوك.