كود الطرق السعودي يحدد سماكة رصف الطريق بناءً على نوعه
ضبط مواطن رعى 45 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
مساعي تُقيم مبادرة عيدكم أُلفة 2 في رحلتها الثانية لإسعاد أسر الجمعية بمناسبة عيد الأضحى
سبكيم توزع 362.56 مليون ريال أرباحًا نصفية
مقتل 17 جنديًا في هجوم شنه مسلحون في غرب نيجيريا
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
خط الثلث يزين كسوة الكعبة المشرفة لمرونته وأناقة تشكيله
السد الصيني العملاق يؤثر على توازن الأرض!
أبل تستعد لتعديلات على متجر التطبيقات
ترامب يهاجم مراسلة سي إن إن: يجب توبيخها ثم طردها
أوضح أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري، مواصفات ماء الشرب الذي تحتاجه الأجسام، لافتًا إلى أن المياه المعبأة ينقصها بعض العناصر المهمة للصحة، واللازمة للجسم.
مواصفات ماء الشرب الذي تحتاجه أجسامنا. ( مياه الدولة صحية وموزونة الاملاح وتغطي احتياجات جسمك من الاملاح والمعادن بعكس بعض المياه المعبأة المفلتر التي ينقصها بعض العناصر المهمة للصحة وينقصها الاملاح الكافية المهمة للجسم وبعض المعادن ( البوتاسيوم والمغنيسيوم…. وليس الصوديوم فقط ) https://t.co/iaZpkjlpGe
قد يهمّك أيضاً— أ.د.فهد الخضيري (@DrAlkhodairy) May 29, 2022
وكتب في تغريدة على تويتر: “مواصفات ماء الشرب الذي تحتاجه أجسامنا هي: مياه الدولة الصحية وموزونة الأملاح، وتغطي احتياجات جسمك من الأملاح والمعادن، بعكس بعض المياه المعبأة المفلتر التي ينقصها بعض العناصر المهمة للصحة وينقصها الأملاح الكافية المهمة للجسم وبعض المعادن البوتاسيوم والمغنيسيوم.. وليس الصوديوم فقط”.
وأدرج في تغريدته مقطع فيديو، قال خلاله: “الماء الذي تحتاجه هو الماء موزون الأملاح، كما نصت منظمة الصحة العالمية وهيئة الغذاء والدواء، والأملاح المتوازنة التي يحتاجها الجسم تتراوح بين 300: 450 ملم/ لتر، هذا مثالي لصحة الإنسان”.
وأضاف: “الماء الصحي غير منزوع الأملاح؛ لأن سر حركية الجسم وكهربائية الجسم، وحركة الأعصاب وبعض الصفات الفيسيولوجية الكثيرة في بعض الأملاح المتوازنة في الماء”.
وقد حذر الدكتور فهد الخضيري من قبل من تكرار التعرض للأشعة المقطعية، لافتًا إلى أنها قد تتسبب في مشكلات خطيرة.
وكتب في تغريدة: “للأسف إن الكثير في القطاع الخاص أصبح يعتمد على الأشعة المقطعية في التشخيص بدلًا من فحص المريض، وتكرارها خصوصًا للأطفال قد يسبب مشكلات خطيره، من أضرار تكرار الاشعة حصول طفرات وراثية تقود إلى الأورام السرطانية وعليها دراسات كثيرة”.