المرور: احذروا المراوغة بين المركبات
التأمينات: اكتمال صرف معاشات سبتمبر بقيمة 12 مليار ريال
مدني الرياض يخمد حريقًا في حشائش وأعشاب
الكارتلات تصعد الصراع في المكسيك.. مخدرات ومسيرات وعصابات
7 أطعمة تعزز نمو الأطفال بصحة وأمان
وظائف شاغرة في فروع شركة BAE SYSTEMS
أجواء الخريف.. ضباب وأمطار تعكس جمال الطبيعة في عسير
“اتحاد الهجن” ينشر قائمة المواد المحظورة قبل انطلاق مهرجان ولي العهد
جامعة الأمير مقرن تعلن بدء التسجيل في برامج الدبلومات المهنية
سلمان للإغاثة ينفذ المشروع الطبي التطوعي لجراحة القلب في نيجيريا
قالت استشارية جراحة التجميل الدكتورة فاطمة الصبحي: إن جراحة التجميل من العلوم الطبية الجراحية المهمة في العصر الحديث، وتطورت كثيرًا وبشكل كبير، حيث ساعدت الكثير، ولكن الأهم ألا نكلف أنفسنا ما لا نطيق، ولا نقع ضحية في دائرة الإدمان (أو ما يسميه البعض الهوس).
وأشارت إلى ضرورة التفريق ما بين الإدمان وهو الحاجة الملحة والمستمرة لتغير أي شيء في الجسم، وبين تعديل تجميل في الجسم والشعور بالحاجة بتعديل شيء آخر، وهناك دائمًا هدف واضح للمريض يراه من البداية، أو أثناء العلاجات والتواصل مع الطبيب.
وتابعت الاستشارية فاطمة الصبحي: “ليس من المنطق أن نحمل أنفسنا أكثر من طاقتنا لشيء تكميلي وليس ضروريًّا، وإن كنا في ضرورة لحالة نفسية مضطربة، يجب أن نتأكد من خلو الشخص من الأمراض، أو المشاكل النفسية المعقدة التي لن تحلها الجراحة، أو التجميل، وإن كان المريض مستقرًّا نفسيًّا يمكن اللجوء للتجميل لأنها ضرورة بالنسبة له؛ لأن لها تبعات نفسية، أو جسدية ووظيفية كترهلات الجلد التي تسبب تقرحات والتهابات، أو تعيق الحركة واللبس”.
وعن مدى أهمية إجراء جراحة التجميل، أوضحت الاستشارية فاطمة الصبحي أن ذلك يتوقف عندما يكون هناك تدخل في الجسم من حقن، وجراحة، هنا يجب أن نقف ونعلم أنه حاجة وضرورة، أو رفاهية لمن يستطيع على تكاليفها بكل أريحية.