الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
قالت وكالة بلومبرغ إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يعقد اجتماعات في مصر هذا الأسبوع في مستهل جولة إقليمية تبدأ من القاهرة والأردن ثم تركيا، تهدف إلى تعزيز العلاقات مع حلفائها، كما تهدف أيضًا إلى تشييد الجسور مع أنقرة.
ولفت التقرير إلى أن زيارة ولي العهد تأتي قبل الزيارة الأولى التي يقوم بها الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المملكة الشهر المقبل؛ لإجراء محادثات واسعة النطاق تشمل الطاقة والاستثمار والأمن.
وكانت تعهدت كل من السعودية ودول خليجية أخرى بتقديم أكثر من 20 مليار دولار مجتمعة، من الودائع والاستثمارات لدعم اقتصاد القاهرة التي يُنظر إليها على أنها ركيزة أساسية في العالم العربي، ولكنها تشهد ارتفاعًا في أسعار الحبوب وبعض المنتجات الأخرى التي تفاقمت بسبب الصراع الدولي بين روسيا وأوكرانيا.
وقال التقرير إنه بجانب أهداف تعزيز العلاقات مع الحلفاء، فإنه من المقرر أن تشمل الزيارة السعودية إلى مصر تنسيقًا تجاه موقف البلدين لقضايا المنطقة والقضايا الدولية قبل زيارة بايدن إلى الرياض.
وقبيل وصول ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بحث رئيس مصر، عبد الفتاح السيسي وملوك البحرين والأردن سبل تعميق العلاقات والتنسيق بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك خلال اجتماع بمنتجع شرم الشيخ المطل على البحر الأحمر يوم الأحد.
وفي الإطار نفسه، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأسبوع الماضي، إنه سيرحب بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في أنقرة في 22 يونيو، وبحسب وكالة بلومبرغ، فإن هذه الجولة قد تقدم دفعة للاقتصاد التركي الذي تأثر بالظروف العالمية.
ويعمل أردوغان على تحسين العلاقات مع الرياض وعواصم إقليمية أخرى حيث يهدف إلى تعزيز التجارة وجذب الاستثمار، وذلك في وقت ارتفع فيه التضخم التركي إلى أكثر من 70%.