أمام الكبار.. الانتصارات تغيب عن النصر في الأول بارك
النصر يستهدف ضم نجم باريس سان جيرمان
صافرة أجنبية تضبط مباريات اليوم بدوري روشن
الموافقة على استحداث عدد من البرامج الأكاديمية الجديدة بجامعة فهد بن سلطان
ندوة جسور ثقافية تناقش التقارب الثقافي بين السعودية والصين
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى المساء
إحباط تهريب 525 كلجم قات في جازان
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11398.74 نقطة
جامعة الطائف: تحويل الدراسة الحضورية المسائية إلى منصة البلاك بورد
الرياض تستضيف أول مؤتمر للأكاديمية العلمية لأمراض الشعر (SAT) في المنطقة
انخفضت مؤشرات البورصة الأمريكية، اليوم، حيث فقد مؤشر داو جونز ما يقرب من 900 نقطة في ساعتين فقط، بينما دخل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 منطقة السوق الهابطة، وسط مخاوف من أن الزيادات في أسعار الفائدة قد تدفع الاقتصاد إلى الركود.
واستمرت البورصة الأمريكية في التراجع أكثر اليوم الاثنين؛ مما أدى إلى انخفاض مؤشر S&P 500 بأكثر من 20% عن سجله القياسي، وسط مخاوف من احتمال حدوث ركود بعد الأخبار الصادمة التي تفيد بأن التضخم يزداد سوءًا وليس أفضل.
وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 879 نقطة، أو 2.8%، وانخفض مؤشر ناسداك بنسبة 4.5%.
وانصب تركيز وول ستريت مرة أخرى على الاحتياطي الفيدرالي، الذي يسعى جاهدًا للسيطرة على التضخم، والذي من المفترض أن يكون ذلك عن طريق رفع أسعار الفائدة من أجل إبطاء الاقتصاد الكلي لكنها في نفس الوقت أداة تحمل مخاطر جمة، حيث قد تتسبب في ركود إذا تم استخدامها بقوة.
وتتزايد التكهنات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع في وقت لاحق من هذا الأسبوع سعر الفائدة بمقدار ثلاثة أرباع نقطة مئوية، وهذه النسبة هي 3 أضعاف النسبة المعتادة، وهو شيء لم يفعله بنك الاحتياطي الفيدرالي منذ عام 1994.
ولا أحد يعتقد أن الاحتياطي الفيدرالي سيتوقف عند هذا الحد، حيث تستعد الأسواق لسلسلة مستمرة من الزيادات الأكبر من المعتاد، وهو ما يمثل إشارة محبطة بشأن الاقتصاد وأرباح الشركات.
وفي الوقت نفسه، فإنه في آسيا تراجعت المؤشرات بنسبة 3% على الأقل في سيول وطوكيو وهونغ كونغ، وتضررت الأسهم هناك أيضًا بسبب مخاوف بشأن إصابات كوفيد-19 في الصين.
وفي أوروبا، خسر مؤشر داكس الألماني 2.2%، وهبط مؤشر كاك 40 الفرنسي 2.3%، وانخفض مؤشر فوتسي 100 في لندن بنسبة 1.3%.