إطلاق الإصدار الثاني من منصة تراضي بحزمة من التحسينات التطويرية
طريق الأمير محمد بن سلمان شريان حيوي للحجاج من جدة إلى المسجد الحرام
فرص استثمارية في 3 متنزهات وطنية بالقصيم
ضبط 4 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك دون تصريح
فهد بن سلطان يُدشِّن موسم التشجير الوطني 2025 بالمنطقة
ضبط مخالفين لنظام البيئة في عدة مناطق
اعتماد القواعد المنظمة لتعهيد خدمات العمالة الوافدة بين المنشآت
السعودية وباكستان تتفقان على إطلاق إطار تعاون اقتصادي لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين
أكثر من 997 حديقة عامة ومتنزهًا و14 واجهة بحرية بالشرقية لاستقبال الزوار
تحطم طائرة ركاب في كينيا ومصرع جميع ركابها الـ12
رغم إجراء الكثير من الدراسات، إلا أن الأحلام ما تزال أمرًا معقدًا، وما يزال هناك الكثير مما لا يفهمه العلماء بشأنها حتى الآن.
والأحلام هي قصص وصور تخلقها عقولنا أثناء نومنا. ويشهد كل شخص على هذا الكوكب ما لا يقل عن ثلاثة إلى ستة أحلام في الليلة، مع استمرار كل حلم من 5 إلى 20 دقيقة، وفقًا لـ Medical News Today.
ويمكن أن تكون الأحلام رومانسية، وغريبة الأطوار، وفي بعض الحالات تكون بمثابة رؤى مخيفة، تُعرف باسم الكوابيس.
بقدر ما يعرف العلماء، من المستحيل القضاء تمامًا على الكوابيس. ومع ذلك، هناك عدة طرق لعلاج الأحلام السيئة اعتمادًا على السبب المفترض، وفقًا للباحثين في جامعة هارفارد.
ويجب أولًا، تحديد سبب التوتر، إن وجد. وأوضح العلماء أنه إذا تم تحديد عامل ضغوط، فيجب إيجاد طرق فعالة للتعامل معه.
وقالوا: “بالنسبة للكوابيس التي يسببها الدواء، قد يتطلب الأمر تغيير الجرعات أو إعطاء أدوية مختلفة”.
ويمكن لأولئك الذين يعانون من كوابيس ما بعد الصدمة أو المزمنة الاستفادة من البحث عن العلاج النفسي.
ووجدت بعض الدراسات أيضًا أن الذين يعانون من الكوابيس قد يكونون قادرين على تخفيف انزعاجهم من خلال تغيير وضع نومهم.
وعلى وجه التحديد، وجد الأستاذ المساعد في جامعة هونغ كونغ يان، كالفين كاي تشينغ يو، أن الذين ينامون على ظهورهم يعانون من المزيد من الكوابيس ويجدون صعوبة في تذكر أحلامهم.
وأوضح يو: “قد تخلق أوضاع النوم المختلفة ضغطا على أجزاء مختلفة من الجسم، وقد تكون مشاعر الجسد هي مصادر عناصر الحلم”.
في حين أن الكوابيس ليست ممتعة، إلا أن بعضها قد يكون مشتركًا بين الكثير من الناس، وفي الواقع، فإن معظم الكوابيس التي يعاني منها الناس، على افتراض أنها ليست ناتجة عن صدمة، شائعة جدًّا.
ووجدت إحدى الدراسات التي استطلعت آراء 2000 شخص أن السقوط هو الكابوس الأكثر شيوعًا.
وكانت تجربة الكوابيس الأكثر شيوعًا الثانية هي الملاحقة، ثم ثالثًا الموت، يعقبه تجربة الشعور بالضياع، ويأتي في المركزين الخامس والسادس الشعور بأنك محاصر وتتعرض للهجوم.
وتشمل قائمة الكوابيس العشرة الأكثر شيوعًا: فوات حدث مهم، والاستيقاظ متأخرًا، ووفاة أحد أفراد الأسرة، والتعرض للإصابة.