ضبط 2027 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
تحذير من مسكن ألم شائع
4.16 مليار سنة.. اكتشاف أقدم صخور على وجه الأرض
إيران تعتقل شخصًا كان يجمع معلومات عن مراكز الصناعات الدفاعية لصالح إسرائيل
كأس العالم للأندية.. الهلال يتأهل إلى دور الـ 16 بفوزه على باتشوكا
الشؤون الدينية تُطلق خطة موسم العمرة لعام 1447هـ
توقعات الطقس اليوم: أتربة وغبار على 4 مناطق
الجوازات تبدأ تنفيذ مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية خلال 30 يومًا
المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
ارتبط اسم المدير الفني الكرواتي سلافين بيليتش بالعودة لتدريب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد خلال الفترة المقبلة.
وكانت إدارة نادي الاتحاد برئاسة أنمار الحائلي تعتزم تجديد عقد المدرب الروماني كوزمين كونترا، إلا أن ضياع لقب دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين يُقربه من الرحيل، ليرتبط اسم بيليتش بتدريب العميد مجددًا.
وأنهى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد منافسات دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في المركز الثاني برصيد 65 نقطة، من الفوز في 20 مباراة، والتعادل في 5 مواجهات والخسارة في مثلهم.
وأكدت تقارير تفاوض الإدارة الاتحادية مع بيليتش من أجل العودة لتدريب الفريق مجددًا، وتفاعلت الجماهير عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر” مع هذا الخبر، وأعربت عن تمنياتها بإنهاء المفاوضات بنجاح.
وقال الإعلامي بدر الشيباني: “أتمنى فعلاً لو صحيح فيه مفاوضات مع بيليتش.. الشعور أنه مدربنا مع هذه الأسماء شعور جميل.. يا رب”، وقال آخر: “لو فعلًا بيعود للاتحاد، فأنا معه، هو مدرب قدير وكان ناوي على القمه مع الاتحاد لكن بسبب الميزانية وقتها رحل، لكن حاليًا الميزانية قويه فأهلًا به”.
وكتب بندر العبدلي: “إذا كانت إدارة الاتحاد تريد تغيير كونترا.. أشوف انه الكرواتي بيليتش الأنسب لقيادة الاتحاد في المرحلة الحالية”، وقال حاتم: “متأكد 100% لو عاد راح يسوي شيء كبير، والدليل شوفوا العناصر اللي معه والأرقام شيء أسطوري”.
وعلق آخر قائلًا: “لو صحت أخبار عودة الداهية الكرواتية بيليتش مع الأسماء الحالية يضع الاتحاد في القمة.. هذا بموسم الهبوط سوا شغل كبير وكان أهم سبب بعد الله بإنقاذنا كيف حالياً والفريق بخير، والله أمنية عودته نقول يا رب”.