أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أوضح استشاري الأمراض الباطنية والصدرية الدكتور صالح الدماس، أن فيروس كورونا ينتشر بشكل موجات لها قمم وقيعان، تبدأ وتنحسر في كل دولة بحسب ظروفها.
فيديو | استشاري الأمراض الباطنية والصدرية د. صالح الدماس:
قد يهمّك أيضاًوباء #كورونا يأتي بموجات متعاقبة وينتقل من مكان إلى مكان، ويسلك سلوكا موسميا في #المملكة #عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/s8aNQMgKDC
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 5, 2022
وقال خلال استضافته في قناة الإخبارية: “إن طبيعة وباء كورونا أنه يأتي على شكل موجات متعاقبة، وعادة ما يبقي ما بين 5: 4 سنوات، وأحيانًا ينتهي في 3 سنوات إلى أن تنتهي هذه الموجات وتنتقل إلى مناطق أخرى في الكرة الأرضية، بشكل متعاقب”.
وأضاف: “هنا في المملكة العربية السعودية يبدو أن الوباء يسلك سلوكًا شبه موسمي، فلو تذكرنا أنه يسلك قممًا وقيعانًا، الموجات تشهد ارتفاعًا حادًّا في الحالات ثم تشهد انخفاض بعد ذلك؛ ما حصل في يونيو 2020، ثم يونيو 2021، ثم يونيو 2022، ما بين مايو ويونيو هناك ارتفاع حاد في الحالات”.
وأكمل: “يبدو أن هذا الوقت من العام يشهد ارتفاعًا حادًّا في عدد الحالات في النصف الشمالي من الكرة الأرضية؛ كوريا الشمالية، وكوريا الجنوبية، ونيوزيلندا، وأستراليا، وتايوان، والصين”.
وتابع: “هذا يشبه ما حصل مع أوروبا في الشتاء الماضي، وصلت الحالات إلى 3400 ألف حالة، وفي يناير الماضي وصلت الحالات في الولايات المتحدة مليون حالة”.
واستطرد: “لذلك يجب ألا نستغرب من العدد الكبير من الحالات؛ لأن الفيروس يسلك سلوكًا وبائيًّا على هيئة موجات تسلك قمًا وقيعانًا، في بلدان مختلفة لظروف مختلفة”.
واستكمل موضحًا: “ما حدث في هذه البلدان بعض التراخي في الإجراءات الاحترازية؛ فهذه البلاد رفعت القيود في شكل مبكر نوعًا ما، ما شجع الناس على الاختلاط والتراخي وبالتالي انتشر الفيروس بشكل كبير جدًّا، ويجب ألا ننسى أنه فيروس تنفسي، ينتقل عبر الرذاذ، والتقارب، والتواجد في أماكن مغلقة بأعداد كبيرة جدًّا، والتخلص من الكمامة في بعض الدول مبكرًا، كل ذلك ساهم في انتشار الفيروس”.